و أخيراً..جاء اليوم المنتظر الذي تنتظره ليلي منذ
زمن طويل يوم مرحهاهي لم تنم ليلة البارحة من كثرة الحماس
حتي كانت تقوم كل ساعة لتتفقد إن نسيت شيءيا لها من مسكينة أحلامها صغيرة
لنري هل أحلامها الصغيرة ستتحقق و أو تحطم و تمزق
مثل بقيت أحلامهاالساعة ٦:٠٠ صباحاً
ها هي تجري في الشارع لكي لا تتأخر
أنها نشيطة اليوم كثيرا تقفز و تغني
وصلت لمكان المعهود
بيت جيمين
أنتظروا ..!
بيت؟؟
هذا قصر ليس بيت عادياً
وجدت ليلي زملائها في مدرسة يقفون أمام البوابة
فجرت و وقفت بجانبهملكن كما هي الحال أصبح حولها دائرة من الفراغ
كأنها في فقاعة تبعد الجميع عنها
لكن هي لم تهتم كثيرا جدا
هي كانت مدهشة من قصر
هي لم تري قصور من قبل لكن شاهدت قصر من قبل في محل لبيع أجهزة التلفاز و كان جميل جدا
لكن هذا أجمل
قاطع شرودها صوت هذا الموتشي
قال جيمين بكل سعادة و ترحيب : أهلا بكم في حفل المبيت خاصتي !!
بدأ الجميع يصفق و يصفر
أكمل جيمين : هذا البيت هو البيت الصيفي خاصتي أنه مبني هذه السنة و أنا قلت أفتتحه مع أصدقائي
ليلي لم تفهم كلام جيمين
ما هو البيت الصيفي؟
هل يتحول لشتوي؟
هل جيمين سيعيش لوحده ؟
لا أفهم
قاطع تفكيرها صوت جيمين و هو يقول : هيا أتبعوني!
بدأ الكل يتبع جيمين و ينظر إلي الحديقة أمام ليلي فكانت مبهورة جدا
حتي عندما رأت رئيس الخدم وقفت أمامه ظنته تمثال
أنت تقرأ
Unrequited love *منتهية*
Novela Juvenilو هكذا سأعيش أغر عليك دون علمك و أحبك و أنت لست لي و أخاف عليك و أنت لا تدري لأني أن بأختصار العاشق سيء الحظ لا أستطيع الذهاب أليك ..... و لا استطيع الرجوع إلي نفسي ....