ملك الليكان بل لنقل حاكم جميع الممالك اقوى آلفا مر في التاريخ الجميع يخاف منه و لا احد يقوى على الوقوف في وجهه يرتعد منه الكبير قبل الصغير و رغم كل تلك القسوة و الجبروت إلا ان قلبه مفطور و ذئبه يعوي داهله بألم ألم منذ ان بلع سن الثامن عشر حتى أصبح في 350 سنة و هو يبحث عن رفيقته المقدر ليس فقط في مملكة الليكان بل في جميع المماليك و لم يعثر عليها أبدا و عندما قرر الزواج من ابنة عمه ظهرت له تلك الضعيفة من العدم فهل هي رفيقته المقدرة ؟ ام انها مجرد مسكينة اوقعها القدر في طريقه؟
يتيمة الوالدين بريئة نقية و جميلة مطمع لجميع الرجال فليس لها سند او احد تلجأ إليه بعد ان تم طردها من الميتم بعد بلوغها السن القانوني
كانت تركض و تحري هربا من المجهول الذي يلاحقها قبل ان تسقط في الظلام بداخل مكان لا تعلم عينه شيئا عالم خرافي لم نسمع عنه سوى في الروايات و الأساطير فهل هاذا هو قدرها ؟وهل ستنال سعادتها ؟ام ان الحزن و الالم هو قدرها ؟دي مقدمة روايتي الجديدة اتمنى تنال اعجابكوم
يلاااااااااااااااا سلاااااااااااااااااام
#Siham❤️
أنت تقرأ
My lost companion«رفيقتي المفقودة»
Actionبحث عن رفيقته المقدرة لسنوات تحولت لأكثر من ثلاثة قرون دون ان يعثر عليها في أي مكان حتى فقد الأمل و تأكد ان ليس له وجود و لسلامة المملكة قرر الإرتباط بإبنة عمه ....فهل حقا ليس له رفيقة أم ان للقدر اري آخر؟