الفـصل الـخامـس

2.9K 191 111
                                    

ڤـوت كـومـنت يحـلو :(💞 .!

+ تجـاهلوا الأخطـاء .

وإستـمتعـوا

– – – – – – – – – – – – – – – –

‘ Jisung pov ’ .

’ عُدت لمنزلي لأُخرج هاتفي من جيبي وأضعهُ على الطاولة الصغيرة التي وقعت عيناي عليها والمفاتيح الخاصة بالمنزل وذهبت لغرفتي لأرتاح قليلاً، حسناً لنقل ' لأفكر بمينهو كثيراً ' لأنه هذا الـ مينهو لم يخرج من عقلي بتاتاً!، هل انا واقع لهُ؟، رُبما ..‘

’ أخذتُ غفوَة خفيفة لـ أستيقظ على صوت جرس المنزل وهو يقرع، ايها القارع توقف والا أقسم أني سأرمي عليك حذائي!، صدقاً لن يتوقف ‘

إستقام ونزل للأسفل وهروّل للباب ليفتحهُ وينظر للذي كان خلف الباب

" أُمي!!!؟ "
ضربتهُ التي تُدعى بـ ' أمهِ ' على رأسهِ بحقيبتها الصغيرة ليأنّ بألم

"هكذا تُقابل أمك أيها العاق! "

" ولكني لم أفعل شيئاً! "

" بلا فعلت "

" وما هوا؟! "

" منزلنا بحالة فوضى تركتني أطرق كثيراً ولم تجب على إتصلاتي!! "

تتحدث بينما تتخصر ليعبس ' طُفلها ' كما تُسميه " اووه صغيري لم اقصد "
تنبس بنبرة عاطفية لتعانقهُ بقوة

" يبدو أن ابنكِ حزينٌ منكِ "

أردف صوتاً ذكورياً بينما يجُر حقائبهُ وحقائب زوجتهِ

" أصمت وإلا سأطلقك وأتزوج صديقي! "

تُهدد ليرمش الذي موضوع بين ذراعيها
"هل الآن ستطلقين أبي لأنه لم يقل شيئاً غير الحقيقة؟ "

" رُبما "

" حسناً لندخل لن أنتظر من هذا السنجاب أن يسمح لنا بالدخول "

" حسناً "

دخلوا ليضع الوالدين حقائهم بغرفتهم وينزلوا للصالة .

" إذا ابني العزيز الصغير اللطيف، ماذا فعلت بغيابنا ؟!، "

" فقط بقيت أذهب للجامعة واقضي الوقت مع صديقاي "

" وتواعد "
اردفت امهُ بينما تعقد يداها

" مينهو صديقي للمرة المليون! "
هوَ دافع عن نفسهِ لأنه يعلم أنّ امهُ ستعلم بتحركاتهِ بطرقها الخاصة
ه

" لِلأبـد؟، لِلأبـد " || Minsung .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن