ڤـوت كـومـنت يحـلو :(💞 .!
+ تجـاهلوا الأخطـاء .
وإستـمتعـوا
– – – – – – – – – – – – – – – –
‘ Jisung pov ’ .
’ عُدت لمنزلي لأُخرج هاتفي من جيبي وأضعهُ على الطاولة الصغيرة التي وقعت عيناي عليها والمفاتيح الخاصة بالمنزل وذهبت لغرفتي لأرتاح قليلاً، حسناً لنقل ' لأفكر بمينهو كثيراً ' لأنه هذا الـ مينهو لم يخرج من عقلي بتاتاً!، هل انا واقع لهُ؟، رُبما ..‘
’ أخذتُ غفوَة خفيفة لـ أستيقظ على صوت جرس المنزل وهو يقرع، ايها القارع توقف والا أقسم أني سأرمي عليك حذائي!، صدقاً لن يتوقف ‘
إستقام ونزل للأسفل وهروّل للباب ليفتحهُ وينظر للذي كان خلف الباب
" أُمي!!!؟ "
ضربتهُ التي تُدعى بـ ' أمهِ ' على رأسهِ بحقيبتها الصغيرة ليأنّ بألم"هكذا تُقابل أمك أيها العاق! "
" ولكني لم أفعل شيئاً! "
" بلا فعلت "
" وما هوا؟! "
" منزلنا بحالة فوضى تركتني أطرق كثيراً ولم تجب على إتصلاتي!! "
تتحدث بينما تتخصر ليعبس ' طُفلها ' كما تُسميه " اووه صغيري لم اقصد "
تنبس بنبرة عاطفية لتعانقهُ بقوة" يبدو أن ابنكِ حزينٌ منكِ "
أردف صوتاً ذكورياً بينما يجُر حقائبهُ وحقائب زوجتهِ
" أصمت وإلا سأطلقك وأتزوج صديقي! "
تُهدد ليرمش الذي موضوع بين ذراعيها
"هل الآن ستطلقين أبي لأنه لم يقل شيئاً غير الحقيقة؟ "" رُبما "
" حسناً لندخل لن أنتظر من هذا السنجاب أن يسمح لنا بالدخول "
" حسناً "
دخلوا ليضع الوالدين حقائهم بغرفتهم وينزلوا للصالة .
" إذا ابني العزيز الصغير اللطيف، ماذا فعلت بغيابنا ؟!، "
" فقط بقيت أذهب للجامعة واقضي الوقت مع صديقاي "
" وتواعد "
اردفت امهُ بينما تعقد يداها" مينهو صديقي للمرة المليون! "
هوَ دافع عن نفسهِ لأنه يعلم أنّ امهُ ستعلم بتحركاتهِ بطرقها الخاصة
ه
أنت تقرأ
" لِلأبـد؟، لِلأبـد " || Minsung .
Ngẫu nhiên· هَذا الحُب لِعين .! · لِماذَا أستَمر بِالوَقوع بالحُب مَ دُمت فَاشلاً بِه .؟ · آوه يا إِلهَي، أتَمنِى أنّ أتَوقِف عَن الوِقَوع بِهذَا الهِراءَ . " حِيث الفَتى المَدعِو بـ مِينهُو الذِي حَظهُ سَيء بِالحُب أو مَلعُونٌ بِلعنَة الحُب ولَكن لِـ يَجدُ...