" لِلأبـد؟، لِلأبـد " || Minsung .

الفـصل السـابِع

ڤـوت كـومـنت يحـلو:(💞!

· تجـاهلـوا الأخطـاء

· إستمتعـوا

– – – – – – – – – – – – – – –

‘ Jisung pov ’

’ بعد فترة من تلك الليلة التي تُضاف لليالي الجميلة التي بيني وبين مينهو، حسناً لنقل أني تأكدتُ الآن أنه ليسَ مستقيماً، ولكن هل يحبني ام بيننا فقط صداقة حميمية؟، لا أحد يعلم، حسناً التفكير بالأمر حقاً مُتعب!، حسناً لنقل انّ والدتي تريد أن تجمعنا ولكن..الأمر مؤلم أن تشعر بأن الشخص الذي أنت تحبهُ يعتبركَ صديقاً، أوه لقد أتت أمي ‘

‘ End jisung pov ’

" جيسونغي لما أنتَ عابس؟ "

" هكذا بدون سبب "

" تؤتؤ صغيرُ الماما لا يعبس "

جلستْ على سريره و بجانبه لِتمسك يديه بكلتى يديها وتنبس بـ

" صغيري أخبرني بماذا يزعجك أو يضايقك ربما لديّ حل! "

" حسناً، أنهُ-.. "

" أنهُ ماذا ومن؟ "

" انهُ مينهو "

" أوه!، إذاً بما أنه مينهو، أعلمني عن كل التفاصيل المفصلة "

" أ-ا فقط إنّ الأمر وما فيه أني أشعر بأني أحبهُ لا أشعر بل متأكد أني أحبهُ وهوَ حسناً لا أعلم إن كان يُحبني حتى "
نبس بينما يعبس أكثر لتشدّ أمهُ وجنتاهُ وتقبلهُما

" لا تقلق، سيأتي ذلك اليوم الذي تعرف بهِ كل شيء وتعرف انهُ يحبك صغيري~ "

" أشكركِ أمي على كلامك هذا "

أردف لتعض وجنتيه

" هيي ولما العض! "

" لا شكر بيننا ايها السنجاب! "

" حاضر حاضر "

" إذاً لتنم الآن وتريح صندوق الأفكار الغبية هذا "
نبست بينطا تطرق جبينه بخفة

" حسناً! "

" ليلةً سعيدة أيها العاشق الصغير~ "

أطفئت النور الخافت وخرجت لتقفل باب غرفة ' صغيرها ' كما تناديهِ

‹ 09:15 ›

’ بينما كنتُ أتحدث مع فيلكس وهيونجين وأيضاً سونغمين وتشان أنضموا إلينا لنتبادل جميعنا اطرافَ الحديث، هي أنهُ مينهو!
لوحت لهُ ليلحظني ويأتي إلينا، أووه أنهُ، أ- لقد أمسك يدي!!، هي مهلاً لما يسحبني للحرم الجامعي؟، هل سيعطيني البندق كما فعل فيلكس بعيد ميلادي الثاني؟، أوه اتمى أن يكون حلوى وليس بندُقاً ‘ .

” جيسونغ “

” بدون جيسونغ أعطني الحلوى وإن كانت بندقاً سأقسم أني سأضرب منطقتك بقدمي! “

” حسناً ولكن هُناكَ مفاجئة لكَ “

” وما هِي؟ "
أردفتُ ليعطيني علبةٌ مُستطيلة صغيرة قليلاً

” لا تفتحها إلا عندما ينتهي الدوام وغداً أعطني جوابك، حسناً جيسونغي؟ “

’ جيسونغي هذه قد جعلت العديد من الفراشات تطير بمعدتي! ‘

" حسناً! "

٫ نقر الأكبر جبين الأصغر ليذهب بينما يبتسم بجانبية تاركاً الأصغرّ والفراشات التي بمعدتهِ
ليسيطر على فضولهِ لكي لا يفتح العلبة مُتناسياً الشّخص الآخر الذي جالسٌ بكرسيٍ خشبي ويحدق بهِ بهدوء بينما يضع كاميرتهُ بالحقيبة خاصتها والدفتر أيضاً ليتمتم بـ ' قاربنا على النهاية اللطيفة '، ويستقيمَ ويذهب

جاءَ نهاية الدوامِ ليذهب جيسونغ للحديقة التي توجد امام الجامعة وقد أخذ معهُ تشان وفيلكس وهيونجين

" لا تصدقون عمّ حصل، مينهو قد أعطاني هذهِ العلبة وقال أن أفتحها بعد نهاية الدوام!! "

" أووه!! "، " إذاً إفتحها " نبس الأكبر بينهم ليسمع جيسونغ كلامهُ ويفتحها ويجد بها شوكولاة ورسالة

" أوه شوكولاة!، مهلاً رسالة؟ "

أخذ الرسالة الملفوفة ليفتحها و يقرأها ويتصنم من المكتوب

" يا إلهي! "

– – – – – – – – – – – – – – –

هاي⁦👈🏻⁩⁦👉🏻⁩
انحبكم اوكِ؟

المهيم توقعاتكم؟

جيسونغي؟

مينهو؟

أم جيسونغ؟

تشان وفيلكس وهيون؟

الشخص الي كان يصور ويدوّن قريباً حَ تعرفونه ⁦👈🏻⁩⁦👉🏻⁩...

وبس اتمنالكم يوم حلو⁦👈🏻⁩⁦👉🏻⁩💞