بـالسابق –
إستمع الأصغر لقلبهِ ليقطع المسافة بينهما ويقبل الأكبر بينما يغمض عينيهِ وبعد ثوانٍ فصلها ليبتعد الأكبر قليلاً وليهرب ذلك السنجاب لبداية فراشهِ
" ا- انا ... "
" جيسونغ .."
– – – – – – – – – – – – –
‘ Minho pov ’
’ أتمتُ مهامي وهَ أنا هنا مستلقٍ بينما أداعب أُذني دونقي، حسناً لما لا أغير الروتين هذا، حياتي لمرةٍ واحدة سأفعل ما يُريحني!
بما أن قابلتُ أصدقاء جيسونغي والذين كانوا سيقتلونني ظناً أني ' أسرق صديقهم الصدوق ' ، لا أعلم لما أصبحتُ أغار من ذلك الـ فيلكس لأنهُ فقط يعانق جيسونغ ويستطيع لمس وجنتيه اللطيفة تلك!، لنعد لموضوعنا أخذتُ منهما عنوانهُ وبعد عناءٍ قد فلتُ منهما لكي لا يسألونني لما، انا بنفسي لا أعلم فَ كيف سأخبرهم؟ ‘‘ End Minho pov ’
أبعدّ دونقي عنهُ ليستقيم من على الأريكة خاصتهُ ليأخذ معطفهُ من على علاقة الملابس والمفاتيح ليخرج وقبل أن يقفل الباب تمتم بـ " ليلة سعيدة قططي! " ليقفل الضوء ويخرج ويقفل الباب ورائهُ
بقى يتمشى الا أن وصل لبيت ' جيسونغي ' كما يسميهِ ،ليحدق بالبيت ويبحث بعينيه عن غرفة ذلك السنجاب ويتحرك للجانب الآخر ليحدق بالنافذة ليبتسم لأنه علم أنها غرفتهُ
جمع بعض الحجارة الصغير ليرميها على نافذته ويندهُ بـ ' جيسونغ '
’ إلهي هل نومهُ ثقيل إلى هذهِ الدرجة؟، أوه! لقد فتح النافذة، أوبس هناك حجرة وقعت على وجنتيه!!، أريد تقبيلها وتضميدها بضمادة!، أوه إنهُ يدلكها وهوَ عابس!، ‘
" لحظة من انت؟ " سألني إلهي كيف لم يتعرف على صوتي؟
" انا مينهو! "
أردفتُ بينما ألوح بيدي" اوه مينهو ! "، " ولكن لماذا أتيت وكيف علمتَ مكان منزلي؟ "
" لقد سألت أحد اصدقائك وأخبرني "
" حسناً هيا إلتقط " نبس ليرمي لي الحبل بينما هو يمسك الطرف الأول والثاني رماهُ لي!
حسناًً " أردفتُ بينما أتسلقُ الحبل وصولاً لنافذة جيسونغ لـ أدخل الغرفة" آسف الغرفة بحالة يرثى لها "
تمتم ذو الوجنتين بينما يحكُ مؤخرة رأسة بخجل
أنت تقرأ
" لِلأبـد؟، لِلأبـد " || Minsung .
Ngẫu nhiên· هَذا الحُب لِعين .! · لِماذَا أستَمر بِالوَقوع بالحُب مَ دُمت فَاشلاً بِه .؟ · آوه يا إِلهَي، أتَمنِى أنّ أتَوقِف عَن الوِقَوع بِهذَا الهِراءَ . " حِيث الفَتى المَدعِو بـ مِينهُو الذِي حَظهُ سَيء بِالحُب أو مَلعُونٌ بِلعنَة الحُب ولَكن لِـ يَجدُ...