لتدق الباب ويسمح لها الدكتور بالدخول المحاضره
لتسمع همسات الانبهار وهناك شخص علامات الاندهاش الشديده على وجهه
...............
تقوم اليساندرا بتقديم اوراقها الي الدكتور الذي ينظر لها بأن بانبهار من كمية الجمال التي امامهليارا اوراقها ويعلم انها طالبه جديده قد انتقلت اليوم ولاكن بدهشه كيف استطاعة الانتقال في نصف الفصل الدراسي بدون اي تأخير لينتبه لنفسه
الدكتور :احم احم دي تبقي الأنثى ملاك وهي هتحضر معانه من النهارده اتفضلي اختاري مكان واقعدي فيه
لتتجه اليساندرا وتجلس بجوار روما وماذالت علامات الصدمه مرسومه على وجهها
ل يقاطع الدكتور الكلام الذي انتشر في المحاضرة بسبب دخول اليساندرا
الدكتور :سكوت عشان نكمل المحضر بهدؤ تمام
ليستكمل المحاضره وحينما انتهى من الشرح وخرج
لتقفز روما وتعانق اليساندراروما بسعاده وصراخ :لا مستحيل انتي جيتي اذاي
لاقصدي بتعملي اي هنا يووووه قصد..اليساندرا بمقاطعه :اي اهدي انا جيت من يومين
و هحكيلك كل حاجه بس لما نطع تمامروما بستغراب:بس انتي اذاي اسمك ملاك وكمان أذى اتنقلتي هنا في الوقت ده
اليساندرا بهمس :اهم حاجه لازم تعرفيها اني من دلوقتي اسمي ملاك وتنسى اليساندرا خالص تمام
ويالي نطلع مش ده وقت البريكروما: اه ياله عشان هموت واعرف اي الحكايه دي
اليساندرا وهي تسير للذهاب إلى الكافتيريا لترى
الجميع ينظر لها بطريقه غريبه
لتدخل وتجلس بجوار رومااليساندرا بستغراب:هو في ايه يا بنتي وليه كلهم
بيبصولي بطريقه الغربيه ديروما :هو انتي شوفتي نفسك في المرايه قبل ما تطلعي
اليساندرا بتلقائيه:اه ليه هو في حاجه فيه غلط
روما :لا يحببتي اصل هو بالعقل كده وحده مع كل الجمال ده والعيون الي تهبل دي مش عايزاهم يبصو
عليكي دول يبقى عمى يا قلبياليساندرا بدحك تجعل من يراها يقع في غرامها مع ظهور غمزاتها:بجد انتي حكايه اي الهبل الي بتقوليه ده
روما بتشوق :احكلي ايه الي حصل وليه ده كله
وليه قفلتي معايه بطريقه العجيبه ده يوم عيد ميلادك ولي..اليساندرا بمقاطعه :بس بس كفايه ايه أسطوانة
هحكيلك كل حاجه من اولهالتحكي اليساندرا لروما كل شي من اول حفلة عيد ميلادها الي وصولها الجامعه

أنت تقرأ
ملاك بأنوثه طاغية
Adventureهي ملاك في برائتها، أنثى بكل ما تحمله الكلمه من معنى، تقع في ورطة مع واحد من ضمن اكبر رجال المافيا حلها الوحد هو الهروب في هذا الوقت. ستخوض مغامره في أول تجربه لها بمفردها وتقابل فتى أحلامي لكن هل ستكون نهايتها سعيده ام للقدر رأي آخر فما نهاية...