المذيع :بعد هذه الأخبار الصدمه وهي انخفاض أسهم شركة المنشاوي بصوره كبيره خلال يوم واحد فقط
بالإضافة إلى انفضاض العديد من التعاونت المهم للشركه
..........
روما باستغراب :تصدقي حاجه غريبهاليساندرا :بس انا عارفه مين السبب
روما :مين إلي
اليساندرا :هتاكد دلوقتي.... لتمسك الهاتف وتقوم بالاتصال على احد
اليساندرا :هاي ماكس
ماكس باشتياق :مرحباََ حبيبتي كيف حالك
اليساندرا :بخير حبيبي ماكس ساسالك وأريد أن لاتكذب علي
ماكس :حسنا ولما ساكذب عليكي
اليساندرا :هل كنت انت واليكس السبب في مشاكل
رجل الأعمال المصريماكس بجدية :اجل إلى لقد قامت ابنته باذيتك وانتي تعلمين هذه ولم تفكري بأخبار
اليساندرا :لاني كنت متأكده من رد فعلكم كما هو الآن ماكس ان والدها لم يخطأ بل ابنته كما قلت
ماكس :لاتحزني هكذا حبيبتي لان والدها ليس رجل صالح بل له في الأعمال القذره وهذه لم تكن سوي قرصة اذن وانتي تعلمين هذا جيداََ
اليساندرا بتنهد :حسناً ماكس احبك اعتني بنفسك واليكس
ماكس :وانا ايضا صغيرتي ويجب أن تكوني متأكده اننا نفعل كل شي من أجلك اعتني بنفسك بايلتغلق اليساندرا الهاتف وهي تبتسم من حنيت اخوتها
روما :يعني الي كانو السبب في كده اخواتك
اليساندرا :ايون يا ستي
روما بابتسامه :بس تصدقي فرحانه فيها عشان تستاهل اكتر من كده
اليساندرا :روما مينفعش الي بتقوليه ده
روما :لاينفع الي افرضي كان حصلة حاجه او اني مدخلتلكيش في الوقت المناسب كان ايه الي هيحصل ها ردي
اليساندرا بضيق :ما اديني اهو قدامك ومحصليش حاجه بتنقي ليه بقى خلاص
روما بتنهد من صديقتها :ماشي إلى ماشي هسكت
اليساندرا وهي تقرص خذها :طفله عسل ياناس
روما بغضب :هو انا قولتلك كام مره متمسكنيش
من خدودي لتقوم بضربها بالوساده ..... لنبدأ حرب الوسادات لتنتهي بهم وهو ينهدون من العب والدحكفي اليوم التالي :
سيدي سيدي كان هذا صوت رئيس الحرس وهو يدخل الي مكتب أليخاندرو في الشركة
أليخاندرو بعصبيه:اجَننت كيف تتجرأ وتدخل مكتبي بهذه الطريقة الهمجبه
رئيس الحرس بخوف : عتذر سيدي ولاكن قد علما مكان مايكل من احد رجالنا في مصر قد راه وايضا تأكداََ من وجود اخت اليكس أيضا معه
أنت تقرأ
ملاك بأنوثه طاغية
Adventureهي ملاك في برائتها، أنثى بكل ما تحمله الكلمه من معنى، تقع في ورطة مع واحد من ضمن اكبر رجال المافيا حلها الوحد هو الهروب في هذا الوقت. ستخوض مغامره في أول تجربه لها بمفردها وتقابل فتى أحلامي لكن هل ستكون نهايتها سعيده ام للقدر رأي آخر فما نهاية...