#أحبتني_لشهرتي!!
البارت 1
... 🔱.. BY MAHOSHA.. 🔱..
«أخرجي من منزلي فوراً»
صرخ يونغي بوجه الباكية أمامه تعض علي شفتيها بقوة تنظر نحوه بتوسل لتهمس :"يونغي.. إستمع لي رجاءً"
قضب جبينه ليزفر بنفاذ صبر متقدم نحوها بخطوات ثابته يمسك بذراعها و يجرها نحو الباب القابع خلفها
"يونغي إستمع لي أرجوك" قالت برجاء تصرخ ببكاء قبل أن يقذف بها للخارج يقول :"جدي لنفسك ضحية مسكينه أخري أنا لن أخدع بك"
"يونغي صدقاً أحبك لما لا.... " ولكن صوتها إنقطع عندما أغلق الباب بقوة في وجهها
ظل للحظات يطالع الباب حيث طردها هيّ لم تطرق الباب مجدداً ولكنه تمنى أن تطرقه أو تصرخ يريد سماع صوتها.. حتي لو كانت مجرد مخادعة
مسح وجهه بكف يده يمنع نفسه من البكاء ليهمس :"كيف تجرؤ علي ذالك؟ "
.. 🔱.. BY MAHOSHA.. 🔱..
مرحباً أنا مين يونغي أظنكم تعرفونني أنا رجل مشهور جداً في كوريا الجنوبية لا أجروء علي التسكع وحدي في شوارع بسبب المهووسات و الملاحقات
ذات يوم علمو الصحافة مكان منزلي و منذ تلك للحظة لم يبرحو من أمام بابي صرت تحت المراقبة و ذالك جعلني أختنق
أكره ذالك لذالك إتصلت بمديري ليجد لي منزل أخر و لحسن حظي أنه قد وجد لي منزل في مكان يعتبر مخفي عن الصحافة غير ملاحظإشتريت شقة في مبني قديم بعض الشئ ولكنه لطيف و دافئ يحتوي الطابق الذي أعيش فيه منزل أخر ولكن لا أحد يسكن فيه و كان هذا أكثر من مطمئن لا أحب الجيران إنهم دائماً فضوليين و يهوون الثرثرة و انا وقتي ثمين للغاية
مرت 6 أشهر بسلام لا أحد يعلم بمكان منزلي ولا أحد يزعجني، كان روتيني اليومي كالأتي
أذهب للشركة أسجل أغاني جديدة أقوم ببعض الجولات بإسم الشركة كذالك جلسات تصوير التي لن تنتهي و الكثير غيره و عندما أعود للمنزل أجد راحتي بشرب كوب كاكاو دافئ و أقراء كتاب للكاتب المفضل عندي {اوكاري}
لا أحد يعرف من يكون ولكنه نابغة جميع كتبه ناجحة و كذالك نجح في إخفاء نفسه ولكنه لم ينشر شئ منذ سنتين لقد إشتقت لكتاباته هذا محبط.. سيد أوكاري رجاءً ابدعنا بكتاباتك مجدداً
ذات يوم كنت جالس أقراء ذالك الكتاب الرائع حتي قاطع خلوتي صوت الباب يطرق... تململت بتذمر أقف و أقول :"بربكم من الذي يطرق باب منزلي اللعنة"
أنت تقرأ
أحبتني لشهرتي!! {مكتملة}
Romanceمين يونغي حدثنا عن قصتك؟ هل وقعت في الحب من قبل؟ #يونغي #كورا