فـِ أحدي الليالي الجميله التي استمتع دائما مَع اصدقائي المقربين
نسهر سويا نلعب نمرح كـ اي فتيات .ايتها الوجهه الملائكي هل تسمعيني؟ ايـتها الفتاه انا اتحدث معك ! ' قالتها مَارِيا '
ماذا ! ماذا تريدين واللعنه اتركيني وشأني . ' تحدثت چيو '
لـِماذا شربتي؟ قولت لكِ لا تشربي كثيرا انظري الي حالتك الان ! ' قالتها مَارِيا بقلق '
تشه لا يهم ' قالتها جيو وهي بحاله سُكر '
اريدد أنَ نحتفل هيااا 'قالتها بحماس.'
لا هيا دعِينا نِذهب الان جيـّو!
سما تنتظرنا ارجوكي يـاالهي ساعدني هذه الفتاه حقاا !! لحظه سوف اتصل بـِ سما .ساعديني ارجوكي لا ترفضي رجاءٍ..
قولت لكِ عَ مَا سيحصل ليس لي دخل ' قالتها سما '
يا الهي حقاا ساعدني .. سما ارجوكي سوف افعل ما تطلبينه مني لكن ساعديني !!
حقاً حسنا اذا سوف تقومين بالطبخ فـِ الصباح وليس انا ! ' قالتها سما بخبث '
ماذا ! حسناا حسنا..
بعد لحظات -
اه يا الهي اخيراً جئتي ' قالتها مَارِيا بإرتياح '
ما هذا جيو أنتِ ثمله لهذه الدرجه لم اتوقع !! ' قالتها سما '
اووه انسه كائن البطيخ هنا؟ هيا هيا تعالي لنحتفل !! ' تحدثت جيو بثماله '
أنت تقرأ
في هذا المُلتقى وحدي || PJM .
Ma cà rồngأثق بك بارك چِيمين مهما فعلت . - الثالث عشر مِن أكُتوبَر ١٩٩٥ .