*🍁Ćhâpıťřė 4 🪐🧪*

1.3K 105 111
                                    


كما قلت في القصة الأخرى
لا يوجد تنزيل في هذه القصة أيضا خلال رمضان
اضغطوا على النجمة 🌟 و علقوا بين الفقرات😍😍

Enjoy

ذخلت ميكاسا بسرعة لغرفتها بعد أن عادت للقصر و قد كانت تشعر بفرح غريب في قلبها لم تفهمه كلما تذكرت مواقفها مع إيرين
بطريقة ما كان اليوم لطيفا و جعلها تنجدب له و لم تعرف كيف حتى
كانت  تبتسم ببلاهة إلى أن قاطعها طرق في الباب لتنتبه على نفسها و تسمح للطارق بالدخول لتدخل الخادمة و تنحني قائلة "سمو الأميرة لقد أمرني جلالته ان أساعدك في تجهيز نفسك لان لديه ضيوف سيصلون بعد قليل "

ميكاسا :حسنا سأستحم..... الخزانة أمامك ما رأيك أن تختاري لي فستانا فأنا لا أحب ذلك

الخادمة :حسنا سافعل

ميكاسا:حسنا و لا داعي لتجهيزي سافعل ذلك وحدي و لا تخبري والدي سيكون هذا سرنا الصغير

الخادمة :حسنا أمرك سموك

خرجت ميكاسا من الحمام بعد قليل تلف المنشفة على جسدها لترتدي ذلك الفستان الذي كانت قد وضعته لها الخادمة فوق السرير

جلست تسرح شعرها القصير أمام المرأة و بمجرد ان انتهت توجهت فورا لغرفة أني لتدخل فورا و تنظر لأني التي كانت تتجهز بدورها ايضا

أني :أوو ميكاسا تبدين رائعة لسوء الحظ ليس لديهم أمير ليتزوجك 

عبست ميكاسا فورا و بدون سبب معين  انفعلت لتقول "حتى لو كان لديهم أمير لن اتزوجه "

لاحظت اني إنزعاجها فورا لتقول بسرعة "على رسلك ميكاسا لم أقل أنك ستتزوجينه رغما عنك كنت فقط أمزح "

انتبهت ميكاسا أنها حقا انفعلت بدون سبب
--ما  الذي يحدث معي ؟لما صرخت في وجهها --
تسائلت في نفسها و أرادت تغيير الموضوع فورا فلن تحصد من هذا سوى شك أني بها خصوصا و أنها تخرج بكترة من القصر

أني :لو كان هناك أمير لتزوجك أنت فأنت تبدين أجمل مني و ايضا في سن مناسب

أني :ما الذي تقولينه أنا أكبر منك بسنة لا أكتر و أيضا انا لن اتزوج لانني لا أؤمن بأمور الحب أو ما شابه

ميكاسا:حسنا سنرى لا أطيق صبرا لأرى أني الواقعة في الحب
ثحدتت ميكاسا بدرامية تشابك أصابعها أمام صدرها لترمي عليها اني المشط قائلة بإنزعاج "لقد اترت عليك القصص الرومنسية يا حضرة الاميرة هيا لننزل يبدو ان الضيوف قد وصلوا الا تسمعين الاصوات "

ميكاسا:اجل يبدو كذلك هيا

....

Levi pov

ها أنا ذا أقف مصطفا بجانب والدي أمام عربة ضيفنا المزعوم التي قدمت للتو كنت بجانب أبي الأيمن و بجانبي تقف ميكاسا التي كان يبدو عليها المرح بينما على الجانب الأيسر كانت تقف أمي التي كانت تتشارك مع أبي ذات الإبتسامة المرحبة بضيوفنا

تحت ضوء القمر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن