كالشمس هي تنشر نورها في كل مكان اما عنه فعالمه مليئ بالظلام هل سيختفي هذا الظلام وتشرق تلك المجنونه حياته من جديد ام سيبقي اسيراً للأبد في هذا الظلام..
روايه باللهجة العاميه المصريه
ممنوع النقل او النشرر الا بإذني.
اذيكم ي اخواتي التفاعل عوزاه جامد هااا علي العهد يرجاااله .. عشان مزعلش منكم واجيب ناس تزعل منكم 😂..بقوقو انا صح؟ مقدرش ازعل منكم بهزر طبعا .
متنسوش تعملولي فلو عشان بنشر مواعيد الروايه هناك 😉ولو في اي حاجه بردو بنشرها علي منصه الرسايل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
******************
بعد مرور ثلاثه اسابيع
عبد الله ويوليا تمت خطبتهم وموعد عقد قرانهما تم تحديده..واسيل وسيف أصبحوا متعلقين ببعضهم نوعا ما ..اما عن عمر وتسنيم فكانت علاقتهم ببعضهم تسوء اكثر واكثر ووالده عمر اصبحت تريد ان تزوجه ليوليا وشعرت بالندم
وعلي ونغم ايضاً تمت خطبتهم وتم تحديد عقد قرانهم اما عن والده سيف فأصبحت تحب اسيل قليلا بسبب عفويتها وخفه ظلها اللتي تشبهه ابنتها يوليا..
"وجاء يوم عقد قران يوليا
اسيل وهي تشد سيف بقوه:تعال كده ..
توجهه سيف معها بإستغراب:في اي؟
اسيل وشدته ..ثم إبتسامت له : اختار معايا الفستان
نظر لها سيف بغرور وأشار علي احد الفساتين واردف:ده حلو ده البسيه ..
اسيل :متاكد؟بس انا حسه ان ده احلي وكانت تشير علي فستان اخر
سيف : يبقي البسي اللي تعوزيه متصدعنيش
اسيل وخبطته في قدمه :غور من وشاااااااااي
نظر لها سيف ضاحكا واردف وهو يشير علي احدي الفساتين: ده هيبقي حلو عليكي البسيه
نظرت اسيل للفستان ثم نظرت له واردفت:تصدق طلع عنك زوق
