" ٢٧ "

88 15 16
                                    

منهك لدرجة مقيتة..

أُريد أن استريح في حضرتك
أنا قنوع
لن أُطالبكِ بحضن لإطفاء شوقي ولن أضع رأسي في حجركِ الدافئ رغم توقي لهذا
يكفيني أن أراكِ أمامي..استمع لحديثكِ العذب وعيني غارقة في تفاصيل ضحكتكِ الأخاذة
يا أُمي ❤️

.
.
.
ولكن متى..؟

دَوِيّ قَلَم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن