في شوارع سيؤول الصاخبة و المكتظة بالناس حيث الكل منشغل باحواله منهم العائد من يوم عمل طويل و من يتجول في الحديقة في هذا الجو مع النسيم البارد و من يتجه إلى الملاهي و الحانات لنسيان همومه أو الإستمتاع مع الأصدقاء و هذه حال بطلينا. تضع جميلتنا اللمسات الأخيرة و هي الآن مستعدة للذهاب لعملها و هي راقصة في ملهى مشهور في سيؤول. الكل يصرخ و يهتف بإسمها ليفتح ذالك الباب الضخم و الذي تقف خلفه تلك الفاتنة بفستانها العاري:
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
و تبدأ بالتمايل على أنغام الموسيقى بحماس و بيدها كأس النبيذ دقائق لتثمل تماما و يبدأ عرضها تزامنا مع دخول ذلك الوسيم الضخم و رائحة العطر الفخم قد انتشرت في الأرجاء . جلس على إحدى الكراسي ليبدأ بإحتساء مشروبه الباهض الذي لا يقدر رجل من طبقة عادية شراءه. عينيه لا تبتعد عنها و لو الثانية كل حركة خطوة تقوم بها الا و قد تتبعها. بعد ساعات تنزل من ساحة الرقص و قطرات العرق قد أخذت مجراها على جسمها الممشوق و صدرها الذي يرتفع أثر لهثاتها لم تزدها سوى إثارة التي افقدت اعصاب الآخر من شهوته ليتجه نحوها بخطى واثقة و يمسكها من يديها التي لا تبدو شيئا أمام يديه الضخمة ثم جرها وراءه نحو غرفة من الملهى تحت صراخ الأخرى عليه و بسرعة الصقها على الجدار و قد اختلطت انفاسهما و كأنهما جسد واحد. اسمك: ما لعنة فعلتك؟ كوك: اولا لا تلعني ثانيا انت جريئة للصراخ في وجه جيون جنغكوك اسمك: لماذا هل تريد مني أن أكون مطيعة لك مثلا !؟ كوك: لست آخذ الإذن منك. ألم يخبرك أحد كونك جميلة أكثر عن قرب؟ اسمك: اجل لست الأول يعني كوك: كم انت مغرورة اسمك: شكرا لك حبيبي ( بقرب شفتاه) ثم استغلت تخدره و هربت نحو ساحة الرقص ثانية و قد غيرت ثيابها ل:
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
مخدرة تماما كالمجنونة و الآخر اصبح اكثر منها جنونا لقد حركت شهوته و هذا سيئ لكلاهما . كل الأعين عليها رغم أنها ليست الوحيدة التي تعمل هنا أو الوحيدة التي ترقص و لكن حركاتها المثيرة قادرة على سلب جميع الأنظار لها و منها انظار جنغكوك . و فجأة بينما هي ترقص انحنت للأسفل ليظهر صدرها كاملا فقط القليل قد ستر من قبل الفستان و كانت هذه القطرة التي فيضت الكأس. اتجهنا لها و حملها على كتفه ثم ألقاها على السرير بعدما أغلق باب الغرفة المحجوزة بينما هي تنظر له بدهشة. كوك: الآن ستصبحين ملكي وحدي اسمك: انا لست ملك أحد. كوك: لنرى هذا اذا . تزامنا مع خلعه لبنطاله حاولت الهرب و لكن يداه أحكمت عليها لتنزل دمعة سريعة على خدها. بدأ كوك بتقبيلها بعنف شديد إلى أن نزفت لعق قطرات الدماء من شفتها و قال: لذيذة.... ثم نزل لعنقها يمتصه و يطبع علامات الملكية عليه ثم لصدرها ثم لعضوها يدخل لعنته داخلها دفعة واحدة لتصرخ تزامنا مع بكاءها الشديد . بينما كوك يستمتع بما يفعله و لكنه انصدم حين رأى دماء عذريتها . كوك: أنها......عذراء؟! ثم وجه بصره للتي فقدت وعيها تحته اسرع بإلباسها ملابسها و اخذ يرشها بحنية بالقليل من الماء البارد لتستفيق مفزوعة رأت وجهه اتجهت بالبكاء الحاد. كوك: انت عذراء؟ نور: كنت عذراء(شهقة) قبل اغتصابي(شهقة) انت سعيد الآن؟؟؟ اخرج هياااااا( بصراخ) ليحمل هاتفه و يخرج تاركا المسكينة خلفه. . يجلس كوك على مكتبه يفكر: انا رأيتها كثيرا مع الرجال في الملهى أنها عاهرة و ملابسها ملابس العاهرات أنها فتاة ملهى كيف تكون عذراء.كيف.... ..........
