رايت تللك العنين ومنذو تللك اللحظه وانا أهيم بها

3 0 0
                                    

وانحنيت لأجلها
فى كليه الطب المبنى الاخير الدفعه الاخيره كان سالم ومصطفى يجلسان يتباعان المحاضرات حتى جاء الى مصطفى رنين هاتفه
مصطفى.الو
سالى.اللو مصطفى اللحقنى أنا اتسرقت
مصطفى.بفزع خليكى عندك اوعى تتحركى
وعلى الجانب الآخر كانت سهيله تحاول أن تهدأ سالى
سهيله خلاص بقا حصل خير كويس أنها جت في الموبيل
سالى.ببكاء ده غالى عليه مصطفى هو إلى جابهولى
مصطفى.واى يعنى اجبللك واحد غيره
سالى.مرتميه بين أحضانه لا انا بحب ده جدا
سهيله.خلاص بقا ياسالى انا همشي أنا ...
انتبه مصطفى لذالك الصوت الحنون وتللك العنين الممتلئتان بالحزن
مصطفى.انا اسف متعرفناش
سالى.دى سهيله يا مصطفى اعز اصحابي ومنقذتى
مصطفى.وهو يبتسم أنا مصطفى احمد ابن رجل الأعمال الشهير
سهيله.وانا سهيله كمال بنت رجل عادى بعد اذنكم أنا همشي
سالى.كان لازم الدخله دى يلى علشان نروح
مصطفى.واى يعنى بس هى البنت دى منين والى بنت مين
سالى.سهيله كمال دى قصتها طويله ابوها متوفى وهى شغاله مع مامتها فى محل ده إلى نعرفه عنها
سالم احم كل ده من اللقاء الأول
مصطفى.يلى بس علشان نروح أنا جعان
سالى.يا خبر سهيله نسيت تليفونها
مصطفى.مش مشكله هاتيه وصلها انت يا سالم وانا هروح أوصله ليها وهرجع تمام
سالم.خلاص يا عم تمام
سالى.شكل الصناره غمزت
مصطفى.بس انت وهى أنا احب أو ابص لوحده زى دى .مصطفى احمد ملوش الى بنت رجل اعمال زيه
سالم.طيب يا عم يلى يا سالى علشان عندى شغل ..
ذهب كلا فى طريقه....
ذهب مصطفى بعد أن أخذ العنوان من اداره الكليه وذهب كله حيره وشوق لمعرفه اسرار تللك العيون...
يتبع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 25, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وإنحنيت لاجلهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن