الفصل السابع و العشرون

89.6K 3.5K 229
                                    

٨٥٠ فوت و هنزل ب الي بعده🌚😂😂💃🏻ل الفصل ده و فصل ٢٥ بردوا  يعني عايزة الفصل الخامس و العشرون يوصل ل ٨٥٠ فوت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

٨٥٠ فوت و هنزل ب الي بعده🌚😂😂💃🏻ل الفصل ده و فصل ٢٥ بردوا  يعني عايزة الفصل الخامس و العشرون يوصل ل ٨٥٠ فوت

الواحد موده اتظبط بعد الماتش و الله😂🤞💃🏻💃🏻

♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾♾

اضغطي على النجمة في الاسفل عزيزتي القارئة 🤞

انتهى حفل الزفاف ليتحرك سليم و سيفدا إلى منزلهم عش الزوجية

ما ان دخلوا جناحهم المزين حتى اقترب منها ب تمهل " وحشتيني يا جاحدة أسبوعين يا مفترية "
لتجيبه ب دلال عابثة في أزرار قميصه " علشان أوحشك يا حبيبي"

خلع سترته سريعاً ليهبط على شفتيها مقبلاً أياها بعمق أمتدت يده لخلع لها الفستان ف بدأ بفتح سحاب الفستان

فصل قبلته ل لحظات و اوقفته هي بقولها " براحة عليا يا سليم"
" أنتِ الي براحة على قلبي "

تابع تقبيلها بحب لتبادله هي بعاطفة فطرية و هي ترتجف بين ذراعيه بتوتر و خوف كذلك

خلع لها فستانها و ها هي بين ذراعيه بملابسها الداخلية من الدانتيل الأبيض الرقيق

تابع تقبيل الظاهر من صدرها أمامه ليخرج منها صرخة متألمة ابتعد عنها ب أنفاس متهدجة و أعين متوسعة اغمض عينيه بقلة صبر تنفس بهدوء متسائلاً " أنتِ أكلتي حاجة حبيبتي "

رمشت ب عدم تصديق لتخرج من تلك الحالة التي كانت بها منذ لحظات بسببه و هي بين ذراعيه خرج صوتها المبحوح " اا لا مأكلتش "

سحب قميصه الساقط أرضاً ليجعلها ترتديه قبل أن يحملها بين ذراعيه تساءلت بخفوت دافنة رأسها في رقبته "احنا رايحين فين "

‏أجابها بهدوء وكأنه لم يقطع لحظة مهمة عليهم منذ لحظات و لما لأجل الطعام " المطبخ في عشا ملوكي هتاكلي صوابعك وراه"

هبط بها لتجد الكثير من الطعام بداية من الحمام المحشي الذي تجهل كيف يطاوعهم قلبهم على تناوله حتى ذلك الطبق المليء بالجمبري الچامبو

تميمة غرامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن