أهـوى

41 12 4
                                    

«كنتُ أهوى مئات المرات ثم أعود، ولكن ما أسوء تلكَ المرة؛ فكانَت مِنك، ما أصعَب أن يكون ذلكَ الذي اِستثنيتُه يؤلمَك، حينَها لا تعرِف الرحيل أو البقاء»

عُمقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن