مَـن هـو

50 14 3
                                    

«كانَ كالنجوم في لمعَان عينيه، أما في حديثُه فهو كلحن يُنسيك أينَ أنت، أما حركاتُه فهي كاِنسياب موسيقى عفوية فما كانَ مِنها إلا إبهار مُستمعينها، أما عن دقاتي فهو مالِكها»

عُمقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن