Part 1

1.6K 12 3
                                    

ف الليل كانت تمشي تلك الفتاه يعد انتها دومها الدراسي كانت ف طريقها للمنزل
فجأه توقفت سياره سوداء خرج منها عدد رجال امسكرا بها كانت تقاوم الي أن وضعوا لها المخدر ع فمها أصبحت الرويئه لها مشوشه الي انا فقدت الوعي اخذوها ووضعوها ف السياره
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كان يجلس ع كرسي جلدي أسود اللون يرتشف من كأس النبيذ الأحمر يبتسم بنصر بعد معرفه أن صغيرته ف الطريق اكمل كأس النبيذ وأخذ معطفه وخرج خارج الغرفه ثم المنزل ركب سيارته وانطلق الي وجه معينه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
استيقظت تلك الفتاه وجدت نفسها ع سرير ضخم ف غرفه مظلمه أخذت تنظر حولها كان يوجد إضاءة خفيفه مما جعل لها يتثنى لها روية الغرفة بتحديد ملامح الغرفة كانت أخذت بحطها تنزل من السرير ذهب الي اشرفه فتحت الستائر وجدد أن الصباح ع وشك الظهور أمسكت باب الشرفة لتفتحه كان مغلق ذهبت الي الباب كان كذالك ايضا نظرت إلي الغرفه وجدت غرفه واسعه أخذت بحطها تكتشفها كان بها كرسي جلدي اسود وغرفة للملابس وسرير كبير ع طراز ملكي كانت الغرفه بها أشياء بسيطة وساحره أخذت تتجول دخلت ل غرفه الملابس تستكشفها وجدد بها أشياء رجاليه أحذية وملابس وساعات
دخلت الي الحمام غسلت وجهها ثم نظرت لنفسها ف المرأة قالت بسخرية "الان تم خطفي ولا أعلم أين أنا ولا أعلم ماذا سوف يحدث لي هل سوف يتم قتلي أو اغتصابي أو سوف ينتهي بي المطاف عاهره أو خادمه يا إلهي هذا ما كان ينقصني ف هذه الحياة البائسه"
خرجت من الحمام وجتت بأن الشمس قد انارت الغرفه اندهشت قليلا من تصميمها وجدرنها التي باللون الأسود
ذهبت الي السرير واستلقت عليه
كانت تفكر قليلا ثم استسلمت للنوم مره اخري
.
.
.
.
.
.
بعد ساعات قليلة استيقظت هذه الفتاة بسبب فتح الباب ليس من عداتها أن يكون نومها خفيف لاكن مواخراً أصبحت تستيقظ من أبسط الأشياء استقامت بجزئها العلوى تفرك عينها
رائت هذا الجسم الضخم يتجه إليها وبيده صانيه طعام جلس بجوارها ووضع الصنيه ثم نظر لها وقال" أرى انك استيقظت صغيرتي" صمت قليلا وهو يحدق بعينها ثم اردف "هيا صغرتي للفطور"
قالت له "لا أريد."
نظر لها وقال "هيا صغيرتي لا تكوني عنيده"
بدأ يطعمها رفضت أن تفتح فمها نظر لها نظره حاده فتحت فمها خوفا منه ثم اردف ب"مطيعه" انها افطارها
اخذ الصنيه وخرج وأغلق باب الغرفة ثم بمدة قليله عاد مجددا دخل الاستحمام دون أي كلمه
بعد الانتهاء خرج وكان منشفه تغطي جزء السفلي كانت منشفه أخرى في يده كانت المياه مازالت بعضها ع جسمه
نظر لها وقال "تعالي جففي شعري"
نظرت له بصدمة وقالت" م ماذا"
قال لها "هيا" تحركت من مكانها والخوف والخجل يمتلكها ذهبت إليه بخطرات بطيئة كان يجلس علي كرسي وقفت من خلفه لكي تخفف له شعره لكنه امسكها من يدها واجلسها علي فخديه صدمت من حركته قال لها "هيا"
بدأت تخفف ف شعره كان الصمت سيد المكان
كان يتأمل وجهها الذى طالما كان يعشقه وعينيها الذي أسرتها كان يعشق كل انش من وجهها الدائري وشعرها الطويل لونه اسود مايل الي البني مثل لون عينها
كان يمسكها من خصرها بتملك وكأنها ستهرب منه
كانت تخفف ف صمت والخجل يأكلها كان شكله وسيم ورائع من قريب
ظل يتأمل ف وججها الي أن أخذها ف قبله عميقه تعبر عن ما داخله صدمة من فعلته وتجممد مكانها لكنها احست بشعور دافئ داخلها وكان كان هناك شي ينقصها
فصل القبله ونظر الي عينها الذابلتين ثم طبع قبله ع جبهتها وحملها ثم ذهب بها الي السرير وضعها برقة انحني وقبل وجنتيها بخفه ثم استقام وذهب الي غرفه الملابس يرتدي ملابس مريحه
بعد ما انتهي ذهب الي جانبها وستلقي
كان التوتر يملاها خوفا من ان يفعل بها شي
كانت تريد أن تسأله عن سبب وجودها لكنها كانت مترددة لكن ف النهايه استمعت شجعاتها وسألته " لما أتيت بي الي هنا ماذا تريد مني انا لما افعل لك شي ولم أراك مطلقا ف حياتي"
نظر لها ثم قال "أتيت بكي الي هنا لأنني تريد هذا وانتي لقد فعلتي لي الكثير من الممكن انك لم ترني لكنني كنت اراكي دائما أيضا اعرف كل شي يخصك"
صدمت من جملته الاخيره وقالت ف نفسها "ماذا أكان يراقبني طوال الوقت أكان يعلم كل شي عني لالالا مستحيل لا أحد يعرف شي عني "
قاطع حديثها الداخلي سحبها الي حضنه اخذ يشد ع خصرها وقال" هيا كفاكي تفكير وهيا بنا ننام قليلا "
أخذت تتأمل ف ملامحه وهو نائم الي أن قاطعها صوت رنين هاتفه عقد حاجبيه بانزاعج ثم أخذ يرد ع هاتفه
" حسنا سأكون هناك الان"
استقام بجزئه العلوي وهي فعلت المثل نظر لها وقال " سوف اذهب صغرتي لا تكوني مشاغبه وتبقي ف مكانك ريثما أعود سأترك لكي باب الشرفة مفتوح" قبل مقدمه رأسها ثم خرج وأغلق باب الغرفه بالمفتاح
تائفافت بغضب ثم جائت ف بالها فكره للهروب اتنظرت قليلا
انطلقت الي الشرفة بحماس فتحتها ونظرت الي المسافه الي الأرض كانت قريبه كانت ستقفظ لولا تذكرت كلامه لكن تجاهلت الأمر وقفظت ف الارض وجدد نفسها ف حديقة واسعة بل كانت جزي من غابه أخذت تبحث عن مخرج الي انا وجدد باب صغير يوادي الي وجه القصر جائت تخرج لكن وجدد عدد كبير من الحراس أخذت بخطواتها الي الخلف ورجعت الي الحديقه أخذت تبحث عن مخرج آخر الي أن وجدت طريق يودي الي خارج الغابه كان اليل ع وشك أن يأتي كان الحراس كان موجودون أيضا أخذت تمشي بخطوات صغيره الي ان تخطاتهم أخذت تجري بلهفة مسرعة خارج هذا المكان لكن فجأة سمعت صوت شي يتحرك حولها تصنمت مكانها للحظه لكن حلت عليها صدمه أوشكت ع جعلها تموت من الرعب مكانها ثم وجتته يتجه نحوها ثم............

يتبع....

الحقيقة التي لم تقل 🥀✨Where stories live. Discover now