.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يَوْمٌ جَدِيدٌ بِدَايَتُهُ اشْقُرَى الْكُتُومِ
أشَحَّتْ بِنَاظِرَى عَنْهُ مُعَاتِبًا
لِمَّا رَأيَتُ مَنْ حُسَنٍ بِكُلِّ وَقَارٍ
ارْدَتِ اخْبَارَهُ مُسْرِعَهُ
إنّي وَ رَبُّ الْعَالَمِينَ أغَارْ
مَنْ بِحَقِّ خَالِقِكَ يَقْدِرُ عَلَى تَجَنُّبِ فِتْنَتِكَ وَجَمَالِكَ دُونَ تَأَمُّلٍ .!
كَانَ يَحْفِرُ شَئَّ عَلَى الْحَائِطِ لِمَ الْحَظْهُ الَا عِنْدَمَا
ذَهَبَ اشْقُرَى خَارِجَ الصَّفِّ
مِنْ ثَمَّ تَوَجَّهَتْ لِمَقْعَدِهِ
"اتَعَلَمَ صُعُوبُهُ أَنْ يَتَوَقَّفَ الْمُخَدِّرُ عَنْ عَمَلِهِ فِي الْجُزْءِ الْأَخْطَرِ مِنْ الْعَمَلَيْهِ ...!!
لَقَدْ غَادَرَنِي أَحَدُهُمْ بِتِلْكَ الطَّرِيقِهِ تَمَامًاً.."
لِمَ اسْتَطِعْ اسْتِيعَابَ مَا رَأَيْتُهُ مَا الَّذِى يَقْصِدُهُ
هَلْ اشْقُرَى بِخَيْرٍ؟.
.
.
.
.
.
.
.
أنت تقرأ
مُزمَك||PJM
Contoأَعْلَمُ انْ حُزْنَكَ أَصْبَحَ يَأْخُذُ مِنْ عُمُرِكَ الْكَثِيرِ وَأَنَّكَ تَتَمَنَّى بِحُرْقَةِ أَنْ يَتَوَقَّفَ هَذَا كُلّهُ، أَعْلَمُ أَيْضًا بِأَنَّكَ لَا تُرِيدُ إِلَّا حَيَاةً طَبِيعِيَّةً خَالِيَةً مِنْ الصِّرَاعَاتِ الْمُسْتَمِرَّةِ، أَسْتَش...