الجزء الأخير|اليوم الموعود

653 54 4
                                    

"نظرت له بشك"

ميلا:اخبرني هل انت هنا لتغضب نفسك اكثر؟
ريكس:اغضب نفسي اكثر!
ميلا:كما اعلم اعتقد انني ليست الشخص المناسب لتحدث معه صحيح

"ضحكة بغباء"

ميلا:في الحقيقه انا لا اعرف كيف اواسي شخص ما لانني لم اواسي نفسي قط هناك نقطه استندت عليها واصبحت اقوا لذالك الديك نقطه؟
ريكس:نقاط
ميلا:واااااه انت حقاً

"ضربت يده"

ميلا:بكل هذه النقاط اذاً لماذا انت غير مستقر
ريكس:جميع النقاط تلك اقوياء جداً لدرجة انني لست قلق ماعندا نقطه واحده
ميلا:هل تتحدث عن القتال اللذي سنقيمه؟ لابد انك تتحدث عنه اذاً دعني اخبرك بشي واقعي جداً كنت اقنع نفسي به قبل كل قتال انظر لي اولاً

"نظر لها لتضع يدها على كتفه وتشد عليه"

ميلا:انه قتال كره وغضب وانهاء لذالك لا تتوقع ان نك ستوعد مع الاخرين مثل ذهابكم ودعهم وكانها اخر مره تراهم لانك قد تكون اخر مره تقاتل معهم انه ليس قتال كرتون بل حقيقي من المستحيل ان لا نعود باصابات وحالات حرجه وقد نعود جثث نحن نتمنى ان لا يصيبنا شي ونسعى لهذا ولكن لا نعلم قد يموت اقواء الاقوياء وينجى الضعيف لذالك استعد نفسياً لكي لا تتاذى اكثر

"ابعدت يدها لتصفق"

ميلا:انزلني الان.....انا حقاً اشعر بتوتر وانا اتحدث عن الموت في هذا المكان لذالك انزلني رجاءً

'ميلا'
ينظر لي بتلك العين وكان هناك كلام طويل ليقوله ولكن يحبسه وانا اشعر حقاً بخوف من هذا المكان لذالك اتمنى لو يوفر كلامه الى ان ننزل لقد فعلها حقاً لم يتحدث وانزلني ابتعدت عنه وانا انتفس جيداً ولانه وطيل قليلاً قفزت وضوبته على كتفه بقوه

ميلا:اقسم لك ان فعلت هذا مرا ثاينه سوف اقتلك  ياإلاهي كاد قلبي يتوقف....لماذا تنظر لي بتلك الاعين هل تود ضربي لا تنظر لي هكذا انني حقاً احتاج كتفي لا تفعل

"رجعت خطوتان وهي تضع يداها بشكل متعاكس على اكتافها"

'ميلا'
اول ماخطر في عقلي هو انه سوف يضربني وسوف افقد كتفي وانا في حال احتاج كل شي بي رجعت خطوتنا ليتقدم لي ليس هناك مجال غير انني اهرب لا اريد ان اواجهه حقاً ابداً نهائياً

"ابتسمت لتهرب منه ولكن كان اسرع منها امسك بمعصمها لـ يعانقها بقوه؛ تقف بجمود بينما لا اتستطيع استيعاب الامر كانت يداه تحيط بها اي انه لا فرار منه"

'ران'
انهيت اوراقي لكي اخرج ولكن لم اراها كنت ساتوجه لسطح لتفقدها لكن لحسن الحظ قابلتها في الطريق اتفقنا على الخروج والعوده ولكن لماذا هي هكذا حتى ان رائحتها ليست كما اعتدت انها كانت قريبه من احدهم عندما وصلنا لسياره رمت المفتاح لي

سِراجحيث تعيش القصص. اكتشف الآن