New part
_
سَ يُجن جنُونِي إن أستمَررتُ فِي حالي هذا،
مَرت خمِسُ أسابيعَ! لمَ آراهُ فِيها ، لَمن الشكُوى ولَيس لدِي صديق؟ولا رفِيق
أسُوف يبقَى حالِي هكَذا وحِيدٌ رغُم ملايين جماهِيري؟أين هُم كيف لا آراهُم؟
أين يختَفي جمِيعُ البَشر حين أكُون بأمَس الحاجَة لأحدَهُم؟
مَاشِياً بخُطواتِ العشوائية بَين الزحَام ،
عائِداً ألى بيتي بخَيبةِ آمَل ,
دخِلت مَنزلي رامياً القِطع الغِير ضروريةَ بعشوائية ,
مُسنداً جَسدي الى كنبة قريبة قد كانت بجانبي ,
"هل تحاول اكتشافي ؟"
ليقهقه بعدها معزوفتي المفضلة ,
"اخبَرني اذا أنَت معشوقي " اجَبته قائلاً لتُحمر خداه خجلاً اويلاهُ قلبي يدق دقاً عنيفاً ،
"لما" صَرخةُ بخيبة أمل قائلاً بعدما دق لعِين باب بيتِي مُوقِظاً اياي من نعيمي ,
_
END OF CHAPTER 5
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐕𝐄𝐍 𝐃𝐑𝐄𝐀𝐌𝐒 | سَبعةُ أحَلام
Fantasíaأيالُهُ مِن فاتنٍ إذ أحَببتُهُ بسَبعَةِ أحَلام، هِل جُمالهُ فاتِنْ أم أنا المُلام. جِيُون جونغكُوك الذِي عَشِقَ آخِذ أنفاسِهُ بسبعَة آحلامٍ فقطَ ، هل ستتحَقق أم مُجَردُ وهمٍ؟ _ بدأت : في الثامِن عَشر مِن الشهَر السابع لسنة ألفِي وعشرون. أنتهت : ا...