أستَمتعُوا ~
.
.
.
.عَائدٌ مِن عمَلي بجَسدٍ مُتعَب فأنا جُيون جونغكُوك الفنَان المَشهُور بعَد كُلِّ شيء.
أفكِرُ بأستمِرار بذالكَ الحُلم ، لقَد مضَى عَليه أربعَ أيام بالفِعل
،لربمَا الأمُر صَعبُ التصدِيق ولكِني دُون رؤياهُ يمُر اليُومَ دهرا،
رمَيتُ بجسَدي المُهلكَ على سَريري لأغُطَّ فِي نوم عَميق،
"إفتحَ عَيناكَ"
أثر صُوتهِ الذِي كَان كَ معزوفَةِ بيتهُوفن ، بطَاعةٍ فتحت عَيناي،
شكُراً للرب هَل أنا مَيتٌ وأنا الآن فِي جناتِ عدنٍّ أم ماذا ، هَل مَا أرآهُ الآن أمامي مَلاك أم حُوري الجَنةِ؟ضَللتُ ما أقَلَّ الدقائقَ اتأمَل وكَأن قلبِي يحُاول حِفْظَ تفاصِليهُ بأدقَها ،
أُطْربتَ أُذنَاي ومَسامِعي بقهقهتِهُ الرقِيقه ، أقَسمتُ حِينها لُو حُطتَ علِيه فراشَةٌ لكُسِرَّ،
حَاولتُ سُؤالهُ عَن أسمَهُ فأذا بِهُ يضعُ كَفيهِ على فمِي ،طَرقُ الَباب قَد جَعلنِي أخَرجُ مِن نعِيمي ،
لآرى صدِيقي المُقرب أمامِي لألعنهُ ألفَّ مرةٍ فِي الثانِيةِ مُخبرٌ إياهُ ،
"اللعنةُ عَليكَ ياصاحِب الشعَر الأزرق ، ها أنا ذا أضَيعُ فرصةَ عمُري ثانِية"
_أنتهَى البارتِ الثانِي ✔ .
مِثُل ماقِلت لكُم البارتَ بتكُون قصِيرة مِثل هذا .
و خَلصت ، سِيوُ بالحُلم الثالثِ ،
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐕𝐄𝐍 𝐃𝐑𝐄𝐀𝐌𝐒 | سَبعةُ أحَلام
Fantasíaأيالُهُ مِن فاتنٍ إذ أحَببتُهُ بسَبعَةِ أحَلام، هِل جُمالهُ فاتِنْ أم أنا المُلام. جِيُون جونغكُوك الذِي عَشِقَ آخِذ أنفاسِهُ بسبعَة آحلامٍ فقطَ ، هل ستتحَقق أم مُجَردُ وهمٍ؟ _ بدأت : في الثامِن عَشر مِن الشهَر السابع لسنة ألفِي وعشرون. أنتهت : ا...