New part
_
بعَد تفكِير ليس بطُويل أخْذتُ خُطاي جامِعاً بعَض من الأشياء الغِير ضروريه قاصِداً العُنوان الذي أدلى بهُ معشُوقي سابقاً
كُل ما أقتربتُ بسيارتِي المكَان المَقصُود كُل ما إزدادت نبضاتِي وثَقُل تنفُسي وزادت رغَبتِي بلقائهُ
وصِلتُ وياليتَ الهُواء يكَثِرُ أكَثر؟
أخذتُ خُطاي داخِلاً حديقةَ القِصر الواسِع أمامِي ،
كان قديماً؟ وغير متُوقعْ ما رأيت
يا رب البَشر هل هُو ملاكْ منزل أم جِنيةُ رقيقه؟!
جمِيلٌ وجمالهُ سالِب للأنفاسَ ! مالبثَ ثلاث ثُوانٍ حتى شعُرتُ به يغمُر رأسهُ داخِل أحضانِي
ضضمُتهُ قوياً داخِلي وكأن روحِي تخشى فُقداهُ ؟
"ألتَقَيتُ بكَ يا أميري أخيراً ، اوتعَلمُ كم كان الإنتظارُ طويلاً"
_
نهاية الفَصل
بأختم الرُواية قريب 🤍
أنت تقرأ
𝐒𝐄𝐕𝐄𝐍 𝐃𝐑𝐄𝐀𝐌𝐒 | سَبعةُ أحَلام
خيال (فانتازيا)أيالُهُ مِن فاتنٍ إذ أحَببتُهُ بسَبعَةِ أحَلام، هِل جُمالهُ فاتِنْ أم أنا المُلام. جِيُون جونغكُوك الذِي عَشِقَ آخِذ أنفاسِهُ بسبعَة آحلامٍ فقطَ ، هل ستتحَقق أم مُجَردُ وهمٍ؟ _ بدأت : في الثامِن عَشر مِن الشهَر السابع لسنة ألفِي وعشرون. أنتهت : ا...
