الفصل 26 ميزة مذهل ! و بنفس الوقت خطيرة....

1.1K 78 45
                                    

ميليسا : أبي ؟ ولكن ماذا تفعله ؟ و تحديد في هذه غرفة ؟ : قالت ذلك بنبرة هادئ و تنظر إليه

كأن إيزوكو و ميليسا قد وصلوا إلى غرفة رئيسا ولكنهما و خاص ميليسا تفاجئوا عندما رأوا أن شخص الذي كأن يتحكم في كل شيء في هذه مبنى هو ديفيد شيلد

و مع ديفيد كأن رفع يديه بسبب أن صديقنا يواجه سلحه نحوه و كأن ملامح وجه واضح فيها توتر و قلق و بنفس الوقت قلقه ذاهب نحو ابنته و التي رأته موجود في هذه غرفة

ميليسا : أنت لم تجب على سؤال يا أبي.... مالذي تفعله في هذه غرفة....؟ : قالت ذلك بنبرة هادئ و جادة

قبل أن يجيب ديفيد عليها انتبهت ميليسا في شاشات كاميرات مراقبه حيث تعرض كل شيء يحدث في هذه مبنى و رأت كل شيء بها بما فيها غرفة الذي فيها أول مايت و أبطال و طلاب U.A و جون و برأين بختصر أنه يعرض كل شيء يحدث الآن

عندما رأت ميليسا ذلك بدأت تجمع نقاط و تفكر كل شيء يحدث حيث شخص الذي يتحكم في مبنى و يحاول منعه و اختفى ولدها كل هذا وقت و بدأت تفهم ماذا يحدث

بعد ذلك نظرت ميليسا نحو ديفيد بنظرات حزين و خيب أمل و قالت

ميليسا : أبي.... هل كنت أنت الذي يتحكم مبنى كل هذا وقت ؟ و كنت تمنعنا ؟ و ساعد هولاء اشرار....؟ :  قالت ذلك بنبرة هادئ و حزين

بعد هذا تصريح لم يقول ديفيد شيء سوى نظرا نحو أبنته و التي تنظر إليه نظرة حزين و لم يكن يعرف ديفيد بما عليه فعله سوى عليه قول حقيقة إلى أبنته

بعد مرور ثواني يتنهد ديفيد و يخفض يديه و قال

ديفيد : أجل.... لقد كأن فاعل و كل ما قتله صحيح تقريب و ايضا.....:

ميليسا : هل تمزح معي أبي ؟! كيف لك أن تنضم إلى هولاء أشخاص خطرين ؟! لقد حدث كثيرا في أمور خطيرة و على أغلب هناك ضحايا ماتوا !! لقد كنت قلقة عليك و ها أنت في هذه غرفة جلس على هذا كرسي و تشاهدهم يموتون امامك بكل سهولة ! : قالت ذلك بنبرة حادة و مستاء و حزين و غاضب

في هذه نقطة بكت ميليسا في هذا موقف و لم تستطيع أن تصدق أن ابيها الذي دعمها و ساعده في أسوأ مواقف و قد علمها كل شيء يعرفه عن علم و ألات

و ها هي تراه يقوم بمساعدة هؤلاء أشرار التي كاد تموت هي و أصحابها أكثر من مره

كأن ديفيد يحاول أن يبرر أسبابه ولكن ابنته لا تعطيه فرصة في كلام بسبب أنه تصرخ عليه و بشدة حتى ديفيد لم يتحمل و صرخ أمام ميليسا و قال

ديفيد : لقد فعلت ذلك من أجل أول مايت !!!! : قالها بصوت عالي و بنبرة جادة

هاه ؟

هذا ما خارج كل من إيزوكو و ميليسا و لم يكونوا متوقعين مثل هذا جواب و بدأ ديفيد في تنهد و ألتفت نحو كمبيوتر كبير و ضغط على زر معينة و بعد ذلك ظهر على شاشة مظهر أول مايت الخارجية و داخليا

من جندي خطير إلى بطلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن