تحمست شوي وقررت أنزل لكم بارت الحين 🤏🏻
أعطوا الكثير من الحُب للبارت الأخير 🖤
— —
" جونغكوك! إذهب و إفتح الباب! " صاح والده الذي كان يشاهد التلفاز و صياح أمه يتبعُه بـفتح الباب أيضًا
زفر بـحِنق ؛ والداه يعلمان أن مَن يأتي الآن هُن صديقتاه لـذلك هما لا يفتحا الباب ، توجّه إلى الباب و لم يكُن هُنالك أي أعراض بُكاء
فـهو لم يبكِ منذ يومان و ذلك لإنشغاله مع إبن شقيقة سانا ذو الإحدى عشر شهرًا ، قام بـفتح الباب و أول شيءٍ رآه هو مجموعةٌ من الورود
تراجع للخلف و لازال كل ما يراه هو هذه الورود الكثيره
و لم تكَد أن تمُر ثوانٍ قبل أن يُبعِد الشخص باقة الورد" تـ-تايهيونغ! " شهق بـصدمةٍ يتراجع للـخلف أكثر و لكنه سُرعان ما إندفع و إحتضن ذو البذله " تبًا تايهيونغ! كـ-كيف؟! ألم تكُن في دايقو اللعينه؟ "
بادله سريعًا العِناق مومئًا أثناء ما غرس رأسه في عنق الآخر " أجل لقد كُنت هناك و لكنني عدتُ الآن من أجلك ، لقد كان من الصعب البقاء بعيدًا عنك و .. عائلتي تتقبّل مثليتي " همس بـخجلٍ في النهايه
إبتعد جونغكوك عن الذي يُنافسه بـالطول و حدّق به لـثوانٍ قبل أن تبدأ أعيُنه بـإخراج مالم تقُم بـإخراجه قبل يومان
" أ-أنت أتيت إلى بوسان من أجلي؟ يا إلهي تايهيونغ كم أحبّك! " صاح يقوم بـخنقه في أحضانه و لكن لا يبدُ أن تايهيونغ يُمانع ذلك
' أحبّك ' تلك خرجت بـعفويه و لم يستوّعب ذلك إلّا بعد مده و لكنه لن يقوم بـتعديلها ، إستغرب الوالدَين تأخّر جونغكوك و صديقته أيًا مَن كانت و لكنها صُدما حينما رأوا ..
" تايهيونغ! " أخذاه من أحضان جونغكوك إلى أحضانهما بـعناقٍ كبير و المُحتضَن ألقى قهقهاتٍ سعيده و بعد لحظاتٍ إنضمّ جونغكوك إلى الحُضن الكبير
" إشتقنا إليك كثيرًا "
— ※ —
" أشعُر أني مُطمئنةٌ الآن بسبب عودة تايهيونغي " غمغمت بـراحه تمسح ناحية قلبها بـلُطف
و لكن يبدو أن الأخرى لم يُعجبها ما قالته " هل أنتِ .. تُحبين تايهيونغ؟ " إندهشت سانا من تفكيرها و نفت سريعًا " بـالطبع لا! هو لـجونغكوك و جونغكوك لـتايهيونغ "
" ثم بـالمُناسبه ؛ ما خطب هذه النبره؟! " سألت سانا بعد مُلاحظتها لـتلك النبره الغريبه التي سألت بها مومو " لا شيء .. "
![](https://img.wattpad.com/cover/257062291-288-k499236.jpg)
أنت تقرأ
Messages ✧ TK
Teen Fictionلطالما حصل جونغكوك على رسائلٍ غريبةٍ و مُريبة .. xxx-xxx : 12 1 18 8 25 28.. جونغكوك : ماذا؟!! - SWITCH ↑