💜استمتعوا💜الفتى داخل السيارة كان يصرخ طالباً النجدة ضارباً زجاج النافذة.
الزوجان كانا يقودان بسرعة عالية و رغم ذلك يونغي لم يتوقف عن الصراخ.
" إذا لم تتوقف الآن سأتأكد أن يدفع أشقاؤك اللعينون الثمن " و بعد سماع ذلك، هدأ يونغي تماماً.
المرأة التفتت بعدما توقفت السيارة جانباً.
" أَرِنِ يدك " أمرت الفتى المرعوب " الآن " صرخت ساحبةً معصم يونغي المُتَرَدِّد لتحقنه بإبرة.
و خلال ثوانٍ بدأ يونغي يشعر بالدوار ثم فقد وعيه ليصطدم رأسه بالنافذة.
--------------------
دايغو، منزل يونغي القديم:
يونغي استيقظ في منزله، منزله الحقيقي، المنزل الذي عاش فيه طوال حياته.
الرائحة المقرفة في الغرفة جعلته غير متاح و شعر برغبة في التقيؤ.
المنزل مؤلف من ثلاث غرف و حمامين.
غرفة ليونغي و إخوته، الأخرى من أجل " العمل "، و الأخيرة غرفة السيد و التي تحتوي على حمام و الحمام الأخر في نهاية الردهة.
فتح باب الغرفة بعنف مما سمح للضوء بالولوج إليها، و قام أحدهم بسحب معصم الفتى الصغير ليأخذه إلى تلك الغرفة.
الغرفة التي يتمنى يونغي ألّا يدخلها أبداً.
" ابقَ و إلّا تعرف العواقب " الرجل قال قبل أن يخرج من الغرفة، ليعود بعد فترة و معه حقنة أخرى.
" هذا سوف يهدؤك و يجعلك أقل حركة " قال ليغرس الحقنة بقوة في ذراع يونغي الصغيرة الهشة.
بعدها مباشرة، شعر يونغي بأن العالم حوله أصبح بطيئاً، ذهنه مشوش، أنفاس هادئة تغادر شفتيه المفتوحة.
" أريد تجربة ذلك يا رجل. طلب خاص، ما رأيك ؟ " صوت جديد تكلم.
" ما هو ؟ ".
" إنه منشط، أريد أن أرى كيف سيكون " ضحك " سأدفع الضعف " قال مع غمزة.
الرجل - أو علي القول زوج أمه - مشى باتجاه يونغي حاملاً ما يشبه الحبوب ليدخله قسراً في فمه ثم جعله يشرب الما- لا إنه كحول ليساعده في بلع الحبة، و قد أغلق أنفه مجبراً إياه على ابتلاع ما في فمه.
بدأت الدموع تتساقط من عيني يونغي، يشعر بالحرارة تنتشر في جسده، كل شيء يصبح حساساً أكثر من السابق.
أنت تقرأ
Father at 20 || k.S.J ✓
Фанфикجين شاب عشريني وحيد ، في أحد الأيام وبينما كان يسير من مكان عمله متجهاً إلى منزله هو عثر على ستة أطفال متخلى عنهم. حيث يأخذ جين هؤلاء اﻷطفال. وعند هذه المرحلة لا أعتقد أن علي أن أحذركم إلى حقيقة أن هذا قد يكون فيه لعنات على الأرجح. لكن. تحذير: الرو...