- لَو كان الأمر عائِدًا ليّ
(چان ضَميتچ بروحي).🧡*
*
*
عسل : باوع علي بحديه وشفته عصب ..خفت بس مبينتله هالشيء
كام وإجه عليه ..رجعت بخطواتي صار ضهري على الميز
تقرب عليه ونزل راسه لآذني وهمسلي : ليكون عبالج آني حقتل نفسي حتى اتقربلج وانتي رافضتني لا عسولة مو ياسر الي يجبر أحد عليه ..اني أكدر آخذج غصب وانتي مستحيل تكدرين توكفين بوجهي لو تمنعيني ..بس لا
مثل متردين حتركج ومتقربلج أبد ..لأن انتي الي حتجيني برجليجبعد عني خذه ملابسه مالت النوم ودخل للحمام
رجعت اني وكعدت عالسرير ..يعني معقولة هو حيتركني وميتقربلي ..متوقعت حيوافق هيج بكل سهولة ..توقعته حيغتصبني او يضربني ..بس بروده غريب ..خلاني بحيرة
طلع بعد شوي وهو لازم بيده شفرة ولابس بس الشورت..فتحت عيني مستغربة
كعد عالقنفة وآخذ قطعة قماش بيضة ..هذا شديسوي هو مو يعرفني آني مو بنية ؟!
ألتفتلي وكال : أهلي ما يعرفون اي شيء عن الي صار وياج وأكيد اني مريد اطلع كدامهم مو رجال وضيعت ليلة عرسي ..لازم أنطيهم دليل على كذبتي ..صح ؟!ضليت اباوع عليه بدون مرد عليه بشيء لأن صدوك مجنت اعرف بشنو يفكر ولا شنو الي رايده بالضبط
سحب الشفرة وجرح صدره ..غمضت عيني ودرت وجهي متحملت المنضر ..هو ليش أختار هالمكان بالذات يمكن لأن محد حيشوفه ؟!
فتحت عيني ورجعت ألتفتتله ..جان مخلي دمه بالقماشة
ويداوي الجرح خلاله بلاستر ..لبس التيشيرت وطلع سمعته يصيح لأمه
ماعرف شنو الكلام الي دار بيناتهم بس سمعتها من هلهلت
تآخر شوي برة وبعدين رجع دخل قفل الباب واجه تمدد بدون ميكول شيء
خله ايديه جوة راسه ويباوع ليفوك
ضلينه هيج دقايق ..لحد ما كال هو : شمنتضرة ..دروحي نزعي بدلتج وغيري ملابسج حتى تنامي ..باجر حيجون هواية ناس ..وأغلبهم منافقين لهلسبب بالج تخلين أحد يعرف قصة زواجنه والطلاك ماشي ؟!
أشرتله براسي
هو اندار للجهة الثانية خله ايده على عيونه ونامكمت فتحت الكنتور لكيت هواي ملابس اني ممشتريتهن بس يمكن هو الي مختارهن اختاريت تراك احمر ورحت للحمام نزعت البدلة وسبحت وطلعت
لكيته بعده على وضعيته ..كعدت على المراية وبديت امشط شعري
وبدت افكاري تاخذني يسار و يمين اني شنو منتضرني بعد هذا اليوم ..وشنو الي حيصير بأيامي الجاية .. وهو ماعرف عنه اي شيء ولا طباعه ..وماحدد شكد الفترة قبل طلاكنه ..وابويه شنو حتكون ردة فعله اذا اطلكت صدوك ..حيوافق ويتعامل ويه الموضوع وكأنه شيء عادي لو حيرفض الموضوع ويسوي اي شيء حتى ابقى
هواي افكار خذتني لحد ما تعبت كمت بعدها تمشيت على كيف ..ألتفتتله مثل ما هو يعني اكيد نايم بس اني مكدرت انام بصفة
سحبتلي فراش من الفراشات وفرشته بالأرض ضليت فاتحة عيني وافكاري ملخبطة ..لحد ما نمت بدون ماحس على نفسي
أنت تقرأ
الضابط الغيور والعنيدة
General Fictionالرواية منقولة مو روايتي القصة مزيج بين الحقيقه والخيال بقلم: نسرين الأسدي متابعة ممتعة اتمناها ألكم ❤️💋