القبو🔞(مكتملة)

2

اشرقت الشمس وانتصبت عاليا في السماء ليغزو نورها العالم إلا في ذلك القبو المضلم الذي لا يدخله شعاع البتى ....فتحت اسمك عينها اليسرى بصعوبة بينما لم تستطع فتح الاخرى من شدة انتفاخها....نظرت حولها في المكان ليتمزق قلبها وهي تتذكر اين هي وماحدث معها في الايام الماضيه ...كيف اغتصبها كالحيوانات...كيف ضربها بقوة بيده وبسوط اللعين وحزامه....لم يترك مكانا في جسدها لم يمزقه لها.....نظرت لنفسها لتجد نفسها مكبله على الكرسي عارية كما ولدتها امها لتغمض عينيها تلعن الحياة العاهرة الذي اوقعتها في طريقه....لماذا لم تنم يومها ولم تذهب لمقابلة العمل او او قطعت يدها قبل ان تضربه بها لمااا لمااا لم تدهسها شاحنه وهي في طريقها الى هناك ...لكان ذلك ارحم من الوقوع في يد هذا المختل....لتغلق عينيها هاربه الى عالم الاحلام حيث هي ليست بيتيمه بعد ان قتل والدها ذلك المختل العاهر .........
.
.

على صوت انينها وهو يلتهم احدى ثديها بجوع بينما يده الاخرى تعتصر مؤخرتها لينتقل بقبلاته الى الاعلى ببطئ تاركا علامات ملكيته حتى تناول شفتيها بين اسنانه يمتصها بقوة حتى اختلط لعابهما بدمائهما .....ليبعد ساقيها عن بعضهما مرر عضوه فوق شق انوثتها لتنتفض اسفله وهذا زاد اشعال نار الرغبة داخله
اه كوك لا تتوقف اه اااه لتنتفض اسفله وهذا زاد اشعال نار الرغبة داخله
ماذا ترديني ان افعل بك اسمك هي اخبريني حبي ..قال هذا ليزيد من سرعة احتكاك عضوه بأنوثتها لتلعن بكل  لغة تعرفها ثم تحول انينها الى صراخ لتقول له بصوت ترجي
ضاجعني داادي.........
نهض بسرعة ليجلس وسط الفراش وجسده يتصبب عرقا وبالكاد يستطيع التنفس ...هل كان مجرد حلم لعين ...تبا....ابعد الغطاء عنه ليخطوا بخطوات واسعة نحو القبو حيث تقبع لعنته ليدخل صافعا الباب خلفه ولا يزال العرق يتصبب منه بغزارةوعضوه مثار ايضا وقف ينظر لها كانت نائمة واللعنه وهو يحترق بسببها ...تبا لها ليحظر دلو ماء البارد ويسكبه عليها لتنتفض الاخرى وهي تنظر حولها لتجده يقف امامها عاري الصدر وشعره مبعثر لتبتسم على حظها الذي اوقعها على يد هذا العاهر لينخفض الاخر الى مستواها وهو يرى ابتسامتها ليقول بصوته المبحوح....ما المضحك  ...لتخفض الاخرى رأسها تعلم جيدا ليست بند له فقد تذوقت من كأس التحدي معه وجسدها لن يحتمل المزيد لتقول بصوت كالهمس ولسبب ما وصل اليه كأنين ليلعن بينما الاخرى قالت ....لا شيء سيدي....لترفع رأسها بإندهاش عندما تجده خرج لتأخد نفس بإرتياح  ...جيد يبدو ان معذبها شفق عليها لتبتسم رغم آلامها وهي تقول بهمس وهي تبكي.. اين انت دادي لما تركتني ورحلت هاا لما لم تأخدوني معكم انتم لا تحبوني... ليغلبها النعاس وهي تبكي بينما الاخر كان يقف خلف الباب وهو يردد شيء واحد في عقله المنحرف....دااادي.. .دااادي...ليبتسم بشر ليقول ...لا تقلقي بيبي جيرل سأكون لكي دادي خاصتك ..ثم يتجه الى الخارج ...تاركا الاخرى تصارع للحياة فقد كانت عارية وجسدها ممزق وفي قبو بارد وقد سكب عليها اللعين ماء بارد ولكن لا تقلقوا فهي اسمك واللعنه لن تموت .