اعتادت الالم....لم تعد تفكر او ترى....الالم لا يدع لاي مشاعر اخرى بجواره مكان.... قادر على محو عقلك وكل ذرة تفكير او شعور ...محو حتى الاشخاص والذكريات لفترة من الزمن نست من هي لما هي هنا ... من هو وماذا يفعل لها ....جسدها لم يعد يعبر عن الالم كباقي الناس فقط يتداعى داخليا بدون اي تعابير خارجية... تحركت عينيها لتنظر حولها لا زالت في هذه المكان المظلم ذو الرائحة المقززة والمنظر المخيف لاي احد سواها في اعتادت عليه برغم عتمة المكان وسقيعه الا انها تشعر براحة لمجرد عدم وجوده....اجل جلادها لتكن صداقة مع نفسها هذه الدقائق او الساعات او الايام التي يتركها فيها اكثر رعبا من تلك التي يتواجد بها تثير الرعب اكثر من الراحة بها ولكن كما قلت الالم قتل شعور الخوف او يشعور اخر يكفيها ان لا ترى وجهه لفترة لتجهز نفسها جسديا ونفسيا للمعركة القادمة...اجل فكل لقاء لعين بينهم يكون معركة دموية هي فقط التي تنزف هي فقط التي تتألم هي دائما الخاسرة والضعيفه.... لتبتسم وهي تنظر نظرة شاملة لجسدها بدون تدقيق لكي لا تضعف وتبكي فقد وعدت نفسها ...لن تبكي الا ان تتحرر منه حينها ستعطي التصريح لتلك الدموع الحبيسه بتحرر...فقط حينها....نظرة نحو قدميها التي لم تعد تقوى على حملها لكي تضع كامل وزنها على يديها المكبلة فوق رأسها مع السقف لترفع نظرها نحو انوثتها التي من الوخزات التي تشعر به هناك رجحت بأنها بتأكيد لديها جروح بليغه بها لتنظر نحو فخدها. معدتها وصدرها وهي تقهقه بضعف....الللعين وشم اسمه القذر بأكثر من مكان بجسدها فقط ليوصل لها معلومة انها ملكه يعتقد بتلك الطريقة يقتل روحها المقاتلة التي لا تفك كل يوم في البحث عن طريق للخروج من هنا.... لتغلق عينيها براحة نفسيه عندما تذكرت......
Flash back.....
ماذا عزيزتي هل تريدين الراحة...... سهل حدا فقط توسليني وسأعطيك ايها حسنا بيبي جيرل..... قال اخر كلامه وهو يحرك اصابعه في انوثتها لترفع رأسها الممتلئ بدماء والكدمات وتبزق الدماء في وجهه وهي تضحك اللعنه تلك كانت هوايتها المفضلة رؤية دمائها على وجهه لتصيح به.... ضاجع نفسك ..... ليصعد فوقها وهي مكبلة على تلك الطاولة الحديدة من اطرافها الاربعة ليقول.... لا لا لا ليس من الائق ان اجد متعتي بنفسي وزوجتي موجوده.... لتغلق عينيها وهي تتذكر ذلك اليوم المشؤوم الذي جعلها توقع على اوراق وهي شبه مغيبه بسبب منشط الجنسي الذي اعطاها اياه الحيوان فقط لتترجاه ان يضاجعها... رباااه كم كرهت نفسها وقتها وبطبع الحقير استغل توسلها بجعلها توقع على اوراق زواجهم.... لا زالت لا تصدق انها زوجة هذا المريض المختل..... كان ينظر لها وهي مغلقت العينين تبعد وجهها وكأنها تسلمه جسدها ليفعل به ما يشاء ولكن روحها لا....لتندلع النيران في داخله وهو يدير رأسها بقوة قابض على فكها ليقول بزمجرة وغضب لاول مرة تراه عليه فلا طالما لم تبين مشاعره من وجهه فقط من تصرفاته ... عينك بعيني واللعنه انا لا اضاجع عاهرة اسمك.. لتبتسم هي بسخرية..... صدقيني دادي حتى وان اختلفت ماكنتي اجتماعيا بنسبة لك ... سأتبقى مجرد عاهر في نظري لن اتردد للحظة في قتلك والهروب ان تحصلت على فرصة لذالك انصحك بالمثل عزيزي... ها ماذا قلت لي قبل الان .... لن اجد معك الاحلام الوردية فقط القبو.... حسنا اخبرك الان لن تجد معي سوى اداء سيء في سرير واللعنه... وكأن هذا كان كافيا ليشعل النار في الاخر هل قالت انها سيئه العاهرة لا تعلم ماتفعل به ما تفعله غيرها... ليبتسم وهو ينظر نحو جسدها بجوع ورغبة قاتمة ليهمهم بصوت لم يصل للقابعة تحته .... انت هي لعنتي..... لقد مارس معها الحب في ذلك اليوم الى حد الان لا تصدق ما حدث لم يأخدها بوحشيهه كما اعتادت منه بل فاجئها بإستثارته لجسدها الذي ولعنه استجاب للمساته وكأنه عبده... ولكن على الاقل تحصلت على شيء من تلك الليلة غير اذلالها وكبرائها المحطم لقد تركها بدون تقيد على تلك الطاولة بعد ان استجابت معه في الممارسة ليفك اسر يديها للتشابك مع شعره تارة وتخدش جسده تارة اخرى وما زاد هذا الا رغبة قاتلة للأخر حيث لم يتركها الا عند بزوغ الفجر الذي تعلمه بسبب تلك الفتحه الصغير في اعلى الحائط بجانب السقف تفتح عند الفجر ورجحت انها لتغير هواء القبو.... لتبتسم وهي تمسد يديها اللتان لم يلمسى بعض منذو مده لا تعلمها لتنتبه عينيه على قميصة المرمي بإهمال اسفل الطاولة لتحاول الوصول نحوه فقدميها لا تزال مقيدة بتلك الاصفاد اللعينه لتبتسم بضفر وهي تسحب القميص لتشعر بثقله وهذا ان دل على شيء ... لتبداء يتفتيشه لتبتسم بشر وهي تشعر بهاتف لتسحبه بسرعة وهي تدعوا ان يكون غير مغلق بكلمة سر ولحضها لم يكن لتفتحه وهي تبحث بعينيها عن اي شيء يساعدها هي بطبع لن تطلب الشرطة فهذا اللعين من المافيا كما اخبرها من قبل بقصد ارهابها وقد نجح ولكن لابد من وجود شيء يفيد لتبتسم وهي ترى رسائل له مع شخص يدعى القزم... قطبت حاجبيه في عدم فهم للحظة ثم مالبثت حتى وضعت تركيزها على الرسائلة وهي ترى ذكر اسمها....
القزم : ماذا فعلت مع اسمك كوك..
كوك: ليش من شأنك ايها العاهر
القزم : لقد تزوجتها يامخنث اذا هي اصبحت من العائلة اذا هي من شأني واللعنه
كوك : اووووف بااارك حقا لست في مزاج لك
القزم : يجب عليك اخراجها من القبو ومعاملتها كزوج طبيعي واللعنه حتى الاعلام علم بأمر زواجك حقا تعتقد انك ستبقي الامر سرا صدقيني ارم والبقية يتناسون الامر فقط ولكن سيقفون لك بالمرصاد ان شوهت اسم العائلة اخي.
كوك : حسنا ماذا تريد الان بعد هذه المحاضرة الاخلاقية اخيي
القزم : فقط كلمتنا افهمهما كما تريد تحذير او تهديد او اي شيء... اخرج زوجتك وعدل تصرفاتك والا سنخرجها نحن ولن تراها مجددا عزيزي
كوك : اذهب وضاجع امك ايها العاهر السادي المختل
القزم : لم نهتم في بداية ...اما الان هي تحمل اسمك لذلك تم اعلامك ايها المخنث....
End flash back.......حسنا هناك امل لتشعر باليأس وهي تتذكر عندما شعرت به ينزل الدرج ركضااا لترجع كل شيء الى مكان عليه.... كانت تفضل لو اطال لراسلت المدعوا بارك او كما يسميه زوجها العاهر "القزم".... لتبتسم مجددا وهي تشعر بالامل والتفائل لا تعلم لما لديها ثقة بهذا المدعو بارك هي لا تعرفه حتى ولكن لابأس ليس وكأنها ستخسر شيء حتى وان خذلها.... جل ماتتمناه الان هو كسر هذا العاهر سوى بهروبها او ببرودها معه الى الان تعتبر نفسها الرابحة وليست الخاسرة فهي بدت ترى في عينيه نظرت الاحتياج نحوها كما انها منذو مدة لم تشتم رائحة العاهرات عليه لنقل تحديدا منذو تلك الليلة المشؤوم عندما توسلته ليضاجعها واصبحت زوجته ولكن لا شيء من هذا يغفر له بل هكذا افضل يعني انه اصبح دمية لديها فقط بعض الخطوات وستدمره كما فعل معها... لتمتم بشر..... رد الدين عاهرة دادي....
.
.
.
هلووووو أرمييييييييلأكون صريحة النهاية احسها ناقصه بس كمان حبيت اشوف رأيكم واغير فكرة كوك واسمك والقبو قليلا عن المعتاد🙂حبيت اضيف وجهة نظري من زاوية اخرى صحيح هي رواية تافهه بالمجمل😶 بس تحتوي معوضه وفكرة حبيت اوصلها💪..... كما اني شفت انو هذه القصة هتكون ضعيفه امام قصص باقي الاعضاء لهذا حبيت اضيف هذا السبشل بارت وداخل بين القصص هنا ايضا..واشوف رأيكم أرمي اذا حبيتوا اكمل او اتركها على هذه النهاية 👌
وايه رأيكم في سبشل بارت 🙈
I 💜 u all
أنت تقرأ
القبو🔞(مكتملة)
Fanfiction⚠تحذير الرواية تحتوي على مشاهد🔞 سلسلة من مافيا الاصدقاء..... استيقظ من النوم ليجدها جالسه ضامه قدميها لصدرها وتبكي بهدوء بيبي لقد استيقظت...... لقد ضاجعت الكثير ولكن انت كنت لذيذة حقا وليلتنا سأعيدها كثيرا لذا لا تبكي لاني....لم يكمل كلامه بسبب صف...