القبو🔞(مكتملة)

4

دخل عليها كالسابق ليقترب منها ليجدها نائمة على الارض ليحركها بعنف بحذائه لتستيقض اسمك بفزع وهي تنظر له لتعيد اغلاق عينيها ليقترب كوك منها وهو يدنو بجدعه العلوي ليقول بقرب من اذنه ....يبدو ان قطتي لم تعد تخاف ...لتبتسم اسمك في سرها لتقول بصوت ضعيف يتخل له بعض التؤهات ....لما سأخأف دادي....لينظر لها كوك بصدمة بينما هي القت نظرة على اسفله لتجده منتصب لتبتسم وهي تشعر به يحملها متجه بها الى خارج القبو نحو غرفته وهو يلعن لتضع رأسها على موضع قلبه وهي مغلقت العينين لتشعر به يضعها برفق على السرير لتجلس على حافته وجلس القرفصاء امامه كاطفل ينتظر حلوى من امه لتقول هي مارفعه الى السماء....ضاجعني دادي......لم تكمل كلامها وهي ترى الرغبه الخالصة في عينيه ليقبها بشهوة كبيرة ويده تستكشف جسدها لتبتسم هي بسخرية وكأنه لا يحفظه عن ظهر قلب لتمسك هي راسه من الخلف مقربتا اياه منها مما جعل الاخر يجن جنونه ليفصل القبلة وهو يلعن ليرميها على السرير  ثم اعتلاها ورفع يديها فوق رأسها بينما عاد يقبلها وينزل بقبله الى كامل جسدها حتي وصل الى انوثتها سمعته يلعن لتبتسم بطبع ستلعن يالعين فهذه اول مرة تشعر بلذة معه وتبلل نفسها لتشعر به يلعقها احست اسفلها  يحترق بسبب لسانه اللعين وكل مافعلت انها اغمضت عينيه تتلذذ بهذا الشعور لاول مرة ....غرست  اصابعها في شعر راسه بينما بداء صوت انينها يعلو  لتشعر به يقتحمها كالوحوش ليملئ صوتها القصر بينما الاخر يلعن بكل اللغات التي عرفها لتشعر بنفسها تحلق عاليا واجدت متعتها وبعد لحظات زمجر الاخر كالوحوش واجدا متعته هو الاخر ليرمي بجسده عليها وهو يحتضنها ويلعن نفسه تبا هذه المرة الاولى التي يكتفي بمضاجعه واحده اللعينه تمتلك سحرا مابين ساقيها جعل قضيبه عبدا لها ليرمي بنفسه بجانبها ويجرها لحضنه بينما الاخرى نامت من شدة التعب ....بقى كوك لفترة وهو يتحسس جسدها وهي نائمة لينظر لها عن كثب مدققا في كل تفاصيلها ليقول بصوت منتشي ...تبا لي....
.
.
استيقضت في صباح لتجده غير موجود ولازالت في الغرفه لتبتسم وهي تقف من على السرير لتحسس جسدها تبا لم يضاجعها كثيرا فقط اكتفي بجوله وهذا مريح بنسبه لها هي ليست الان حزينه انه لم يضاجعها الى الصباح وسيمل منها قريبا وتتحرر منه صدقتموها صحيح هي ليست حزينه ...لتتجه بعدها الى المرحاض بعد مدة ليست بقليله خرجت من المرحاض تلف حول جسدها منشفه وهي تشعر بشيء غريب تبا لقد اعتادت على عدم ارتداءها الملابس لتبتسم بسخرية على حالها لقد اعتادت ان تكون عاهرة خاضعه له لتهمس

.. تبا لك دادي....وهي تتجه الى المرآءة تسرح شعرها ...بعد مدة دخلت الخادمة بالاكل لتأخده اسمك وتشكر الخادمة وتسالها عن العاهر لتقول الخادمة انه قد خرج من الصباح الباكر لتعقد مابين حاجبيها وهي تقول في نفسها وماشأني فليذهب الى قعر المحيط .....كانت ستقول جحيم وقلبها الخائن لم يطاوعها لذا اكتفت بمحيط هو عميق ومخيف ولا يوجد اكسجين يكفي اليس كذلك .....
.
.