صَفحة ٦ :

116 47 26
                                    


" كُنت افترض دائِمًا يا قويّ الحُضور، بِأنكَ تزدادُ جَمالًا عِندما تضحك، عَيناكَ الفاتنتان تضيق و يتسع قلبي، فهل سيكتب لنا لِقاء؟
و إن حدث فأنا - حمامرة- حينَ قالت : فأنا أنام على حُلمي و اتغطى برمشك، فقد أحببتك بقلبي بضفائر شعري الطويل ولكن هُناك البُعد البعيد بيننا فجوة تود اللقاء الحميم، هل لي يومًا بوصالك .. ؟ ".

ڨِيولَا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن