صَفحة ٧ :

107 42 30
                                    


" هَذا العالَم كئِيب لا شيء فِيه يَدعو للفرح سوىٰ عيناك التي كانت تنتشِلني من تعبي ، كانت مِظلتي في أسوء أيامي حُزناً،  انا غارقة بِحُبك هَل يُمكنك ان تُنقدني؟ .. الغرق كما تعلم لم يكن مُلزمًا بالماء فقط، انا غارقة بك جلياً،  لكن إلى متىٰ و انت لا تعلم مقدار حبي لك ، انا اتأكل من الداخل و لا يُمكنني البُوح .. و أنت في مكان آخر لا تُبالي بأي شيء .. و لا تعرف شيئًا! " .

ڨِيولَا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن