أُهديك الهَويٰ فهَلّا تَصُون عَهدِه!
أُهديكَ الصداقه فهلّا تكون بِجوارِي!
فلا تحسبنّ الهَويٰ ينفع وَحدِه!
و مَا الصداقةُ بجوارِك إلا أذى!-نيڤين الصادي

أنت تقرأ
خواطر في المُنتصف
Romanceإنهُ المُنتصف حيثُ تقف كُل مرّه و مُره، تقف لأن خُطواتك أهلَكتكَ تمامًا في المُنتصف، والدّرب حالِكة، و المُنال في هذا الطريق هو الألم. -نيڤين الصادي
فهلّا تقبل!
أُهديك الهَويٰ فهَلّا تَصُون عَهدِه!
أُهديكَ الصداقه فهلّا تكون بِجوارِي!
فلا تحسبنّ الهَويٰ ينفع وَحدِه!
و مَا الصداقةُ بجوارِك إلا أذى!-نيڤين الصادي