فهلّا تقبل!

19 7 7
                                    

أُهديك الهَويٰ فهَلّا تَصُون عَهدِه!
أُهديكَ الصداقه فهلّا تكون بِجوارِي!
فلا تحسبنّ الهَويٰ ينفع وَحدِه!
و مَا الصداقةُ بجوارِك إلا أذى!

-نيڤين الصادي

خواطر في المُنتصف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن