الحب يخلق لقلبك أجنحة
يجعلك تحلق في بساتين
السعادة==================
------------------
=================="اه تايهيونغ ت توقف أن التحرك س سوف يدخل " قال و هو يدخله بقوه لا أستطيع التحمل إنه مؤلم " لا اه إنه ضيف همم أ أخرجه و اللعنه جيمين قلت أخرج هذا الحذاء الضيق من رجلي إنه يؤلمني " لم أستطيع التحمل فصرخت عليه بنهاية كلامي جيمين يحاول من دقيقتين إدخال هذا الحذاء الذي لا يتسع فيه رجلي " بحقك تاي إنه يوم زفافك هل ستتزوج بدون حذاء ؟ " أوه صحيح اليوم يوم زفافي و جونغكوك حبيبي فنحن قد عدنا من جزيرة جيجو منذ زمن و طوال فترة علاجي لم يقبل جونغكوك أن يلمسني خوفا علي لأنه لا يمكن لمرضى الكلى ممارسة الجنس بشكل طبيعي فكنا نكتفي ببعض القبل و المداعبات لكن مع مزامنة العلاج قد إستطعت التخلص من هذا المرض القبيح الذي كان سيجلب آخرتي لا العلاج أخذ وقت طويل حقا خصوصا بعد عن دخلت غيبوبة الكلى الذي إستغرق وقت التعافي منه عدة أسابيع و بعد إستيقاظي دخلت إلى مرحلة أخرى من اللاوعي و هي الحالة الإنباتية و في هذه الحالة يكون المريض مستيقظ لكن في واقع الأمر فإن المريض في الحالة الإنباتية يكون منفصل كليا عن محيطه و غير مدرك لما يحدث حوله و ذالك أيضا أخذ وقت طويل للتعافي منه و حين عدت لوعي قد كان جونغكوك منهارا جدا حتى أنه بكى كثيرا في يوم إستيقاظي في المشفى و نام في حضني من التعب و بعد مرور أشهر على ذالك أقترح علي الزواج و ها نحن ذا اليوم زفافنا " إبتعد إشتريت حذاء إحتياطي بالفعل أيها التافه " قل بينما أبعد جيمين من طريقي فأنا قد إشتريت حذاء آخر بالفعل حين علمت أنه لن يغير رأيه بخصوص شراء الحذاء الذي يرغب به و الذي كنت متأكد كل التأكيد أنه سيكون ضيقا علي أخرجت ما إشتريته متوجها نحوه حيث يقف عابسا و نظره على الأرض " هيا جيميني هل سترضى بجعلي حزين بيوم زفافي همم ؟ " قلت بينما أرفع رأسه إبتسم مع ضربي على كتفي بخفة أمسكني من كتفاي مجلسا إياي على السرير " إذا شاهدك جونغكوك حزينا بسببي فسيحول الزفاف إلى جنازتي هيا بسرعه فنحن قد .... " جفلنا لنحول أنظارنا ناحية الباب الذي فتح بهمجيه من قبل جونغكوك قبل أن يكمل جيمين حديثه " ما كل هذا التأخير ؟ " قال بعد أن إقترب مني محيطا وجنتاي بكفيه " إنه بسبب جيمين هو كان يجبرني على إرتداء ذالك الحذاء الضيق أنظر حبيبي حتى أن رجلي تورمت " قلت بعبوس بينما أشير ناحية جيمين فتح فمه و عينيه على وسعها بمجرد عن ناظره جونغكوك بملامحه الحادة حتى فر هاربا من الغرفه شهقت بقوة حين حملني جونغكوك فجأة طوقت عنقه بذراعي خوفا من السقوط " لا داعي الأحذية صغيري فأنا هنا و أستطيع حملك لكل مكان ترغبه " قال جونغكوك بإبتسامة خفيفة و عيون اللامعه بينما ينظارني بحب إبتسمت بخجل دافنا وجهي في رقبته نزل بي إلى الأسفل حيث يقف الجميع متوجها نحو القس كانو مذهولين من حمله لي كان جيمين واقفا هناك مع يونغي هيونغ و طفلهما الذي قام بتبنيه هو يبلغ السادسة من عمره مع إبن عمته سيوكجين و خطيبه نامجون أتممنا مراسم الزفاف و مضينا بعض الوقت في اللعب قبل أن يقرر الضيوف الذهاب " ماذا صغيري هل تقرر أن نبقى هنا ماذا عن وقتنا الخاص ؟ " همس جونغكوك في أذني بينما يمسح على باطن فخذي تحت الطاوله " ماذا جيون هل أنت متحمس لتخلو به همم ؟ " أنفجر وجهي من الخجل حين قال جيمين الأحمق ذالك بخبث بينما يراقص حاجباه " و هل تمانع ؟ " قال جونغكوك بحدة بينما يرفع حاجبه ليبتلع جيمين ريقه دافنا وجهه في عنق يونغي هيونغ " ياا جونغكوك كف عن إخافة زوجي و إلا قطعت قضيبك " قال يونغي هيونغ بتحديد بينما يمسد ظهر جيمين " هل رأيت يوني هما دائما هكذا حتى أن تايهيونغ يجعل جونغكوك الحقير يخيفني و يتهمني بالكثير من الأشياء الباطلة " نطق جيمين بعد أن رفع رأسه ممثلا الحزن بعبوس مزيف " لا تلقي بإتهاماتك على زوجي مين جيمين هل نسيت أنك كدت تكسر قدمه اليوم ؟ " قال جونغكوك مدافعا عني قوله لكلمة زوجي جعلتني إبتسم بدون وعي مني من كان يتخيل أن جونغكوك قد يكون زوجي يوما ما على العقل ليس أنا " كيف تتهمني بشئ كهذا جيون جونغكوك أنا فقط كنت أحاول إلباس صديقي حذاء رائع يليق به ليس مثلك تحمله إلى العرس بدون حذاء " كانا يصرخان بينما يضربان الطاولة بكفيهما و يوجهان الإتهامات نحو بعضهما البعض " رجلي هل ستجعلني أنتظر أكثر هل لا تريد تذوقي " همست بأذنه بخبث ليتصنم مكانه للحظه قبل أن يوجه نظره لي مبتسما بخفة أمسك بكفي مستقيما " هيا جيون إجعله يعرج لشهور " أنا حقا لا أود كره جيمين كونه صديقي المقرب الوحيد لكنه و اللعنه لا يساعد أبدا " لك ذالك بارك " أجابه جونغكوك بإبتسامة بينما يغمز له رائع الآن هو في صفه " جونغكوكي أنا لا أريد أن تكون ليلة الخاصة في ذالك المنزل " نبست بصوت خافت بينما ألاعب أصابعي بعد أن دخلنا السيارة " لا صغيري لا تقلق لن نذهب إلى هناك كما أن لدي مفاجأة لك و متأكد أنها ستنال إعجابك " كان يتكلم بينما إبتسامته الأرنبية التي تبعثرني مرسومة على ملامحه بدقه بعد قيادة دامت عدة دقائق أوقف جونغكوك السيارة أمام إحدى المنازل الجميلة التي أثارت إعجابي " ماذا نفعل هنا حبيبي ؟ " سئلته بهدوء بينما نظري مسلط على ذالك المنزل " هيا صغيري إنزل سوف أخبرك سبب مجيئنا لهنا " أؤمأت له بخفة نازلا من السيارة فتح جونغكوك باب المنزل فتح فمي من جمال المنزل من الداخل " هل تريد أن تعلم ماذا نفعل هنا ؟ " سئلني جونغكوك مع إبتسامة التي مازالت قابعة على ملامحه أؤمأت لأنني حقا لا أعلم لما نحن هنا " لأنه يا صغيري هذا يكون منزلنا " قال بينما يطوق خصري وضعا ذقنه على كتفي خطبت حاجبي بإستغراب " قمت بشراء هذا المنزل لنا في أوقات مكوسنا في منزل يونغي و أردت أن تكون ليلتنا الأولى هنا و نبدأ حياتنا الجديدة في منزلنا الجديد " أكمل كلامه بعد أن قهقه بخفه أما أنا بدون شعور مني نزلت دموعي " صغيري هل تبكي مابك روحي أخبرني " سئلني بقلق بينما يمسح دموعي " أنا فقط سعيد أبك للغايه جونغكوك " إبتسم لي بخفة " لا مزيد من الدموع صغيري همم ؟ " أؤمأت بإبتسامه قبل أن نتوجه نحو الغرفه و بالواقع أنا لا أنكر خوفي من الآتي أبدا طلبت من جونغكوك دخول الحمام لتغيير ملابسي تلك الملابس التي أجبرني جيمين على شرائها خرجت بعد أن إرتديت ذالك القميص الشفاف الذي يظهر تقاسيم جسدي مع ذالك البوكسر الأحمر الشفاف
أشعر أنني سأتبخر من الخجل كان جونغكوك جالسا هناك و لم يكن يلبس سوى البوكسر الذي يشد على خاصيته
رفع رأسه بمجرد أن أحس بوجودي عاضا على شفته السفليه بينما ينظر لجسدي من الأعلى للأسفل بعدها أطلق صفير عالي جعلني أنزل بخجل بينما أشد القميص إلى الأسفل " تبدو مثيرا للغايه صغيري " نبس بكلماته بعد أن وقف أمامي متلمسا خصري من فوق القميص الشفاف بدون وعي مني نظرت إلى ما بين فخذيه و قد كان متصبا بلعت ريقي مبعدا نظري شهقت بخفة حين حملني فجأة متوجها بي نحو السرير وضعني هناك بخفة مباشر في تقبلي مع نزع كل ما يسترني لتبدأ ليلتنا الحمراء و التي إنتهت بجولتين متتاليتين مع تنهداتنا و أصوات إرتطام أجسامنا التي ملئت الغرفه أخذنا حماما معا لننام بأحضان بعضنا البعض لا مزيد من الوحده لا مزيد من الألم لا مزيد من الدموع لا مزيد من البؤس فقط السعاده أنا أحبك جيون جونغكوك أحبك زوجي أحبك يا مالك قلبي الأول و الوحيد و الذي لا ثاني له و لا توجد كلامات تعبر أن مدى عمق مشاعري تجاهكالنهاية
بارت خفيف لتوضيح بعض الأمور
لم أرد الدخول في التفاصيل الجنس
لأنني لا أريد التركيز عليه في هذه
الروايه كل ما أريده توصيله هو مشاعرهم و طريقة تفكيرهم لا غير
و أتمنى أن تكون قد نالت اعجابكم
و شكرا مرة أخرى لكل من دعمني
و ساندني شكرا لكم جزيل الشكر 💖
أنت تقرأ
hard love ڤيكوك
Contoماذا لو وقع تايهيونغ البالغ من العمر سبعة عشر عاما في حب زوج الأخته البالغ من العمر أربعة و ثلاثين عاما و الذي يتصرف معه ببرود و لا يعيره أية إهتمام هل هو يكرهه أم هناك سر وراع تصرفاته تلك و هذا ما سوف تكتشفونه أصدقائي و صديقاتي أن طريق متابعة الق...