ليلى عقلها غادي يحبس الافكار و الاوهام مبغاوش يسكتو
ليلى : وكان يكون قدير ارسلان عارف بلي جيت نتاقم وهو لي لعب عليا هذا اللعبة
سهيل قرب لعندها
سهيل: ليلى واش غتحكيلي شنو واقع و لا لا؟
ليلى : مواقع والو غير عييت اليوم شويا
ليلى الخوف و التوتر لابسها من الداخل و كتبين انها قوية و صامدة من برا
ليلى : يلاه نمشيو
سهيل: اوكي يالاه
ليلى غير جات ترجع للوطو و حسات بدوخة و هي طيح فالارض
سهيل: ليلى!!
مشا كيجري حداها و حط راسها على ركابيه
سهيل: ليلى واش كتسمعيني ؟
ليلى كتغمض فعينيها و تحلهم
سهيل:خاصنا نمشيو للوبيطال
ليلى :(بصوت خافت) انا مزيانة وصلني للدار
سهيل: اوكي
جات توقف وهزها ركبها فاللوطو اللور
وركب القدام وديمارا وبقا الطريق كامل كيشوف فيها فالمراية
من بعد مدة و صلو للدار و هبط حل الباب و جا يهزها و لكن رفضات
ليلى:شكرا انا مزيانة نقدر نمشي لراسي
سهيل: اوكي
ليلى: شكرا و ليلة سعيدة
وجات غاديا تمشي للدار و تبعها
ليلى شافت فيه بتساؤل
سهيل: دخلي للدار
ليلى شافت فيه شوفة تعجب ومشات دخلات للدار و بلعات الباب بجهد و دخلات كتجري للدوش شافتها منار
منار: ليلى!! شنو واقع
بقات كتبكي لمدة ومن بعد غسلات وجهها و خرجات
منار: ليلى علاش كتبكي
حكاتليها ليلى كلشي
منار: ليلى مغتزيديش تستمري فهاد شي
ليلى: منار منقدرش اللي قتل عائلتي عايش بحرية ووالديا تحت التراب منقدرشش
منار: ولكن هدشي فيهه خطر على حياتك
ليلى: مكيهمنيش الا كنت غناخد حق واليديا واخا تكون نهايتي الموت مكيهمنيشش
منار: ليلى بعدي على هدشي عافاك
ليلى: منارر علاش مكتفهمينيش راه ارسلان قتلو عائلتي قدام عيني
منار: نتي ممتأكداش بلي هو
ليلى: متأكدة شفتو بعينيا
منار: قتل عائلتك يعني يقدر يقتلك حتى نتي
ليلى: اووف مهم انا غنمشي نعس غدا خصني نمشي لخدمة
منار: ليلى وفكري فهضرتي
ليلى: واخا تصبحي على خير
منار: تصبحي على خير
ليلى مشات لبيتها و بقات كتفكر شكون يقدر يكون وماجا فبالها حتى واحد بقات تفكر حتى نعسات
صباح جديد..
فاقت ليلى على صوت المنبه غسلت وجهها و فطرات و لبسات:وخرجات اتاجهت لشركة ارسلان توجهت لمكتب سهيل لقاته مزال ماجا بقات كتشوف فتصاور و فالديكورات المحطوطين فيه وهو دخل وهي تحط دكشي اللي فيديها
سهيل: صباح الخير ليلى
ليلى: صباح الخير موسيو سهيل .. سمحلي دخلت لبيرو ديالك بحال هكا
سهيل: لا خدي راحتك ... كيف بقيتي ؟
ليلى شافت فيه بتساؤل
سهيل: البارح كنتي عيانة
ليلى: آه لا مزيانة شكرا
سهيل: يالاه معايا غنوريك المكتب ديالك
ليلى: اوكي
ليلى تبعات سهيل وراها المكتب ديالها كان كبير والديكور فيه فالابيض و كله بالزاج كيطل على المدينة
سهيل بقا كيشوف شنو ردة الفعل ديال ليلى واش عجبها ولا لا ولكن هي ما دارت حتى ردة فعل
سهيل : واش معجبكش؟
ليلى وهي ساهية كتفكر
سهيل: ايهوو
ليلى: اه ؟ شنو؟
سهيل شدها وقف حداها
سهيل: واش نتي مزيانة من البارح ونتي بحال ماشي هنا بحال عايشة فعالم آخر
ليلى: لا انا مزيانة ، والمكتب زوينن بزاف شكرا
سهيل: متأكدة
ليلى: آه متأكدة
فهاد اللحظة ليلى وصلها مسج هزات التلفون باش تشوف شكون ، *كيفاش كتقدري تمثلي وتخبي الحقد اللي فقلبك اتجاهه واتجاه عائلته لانهم قتلو عائلتك؟ * لبلى تبدلو فيها الالوان و يديها بدات كترجف
سهيل: ليلى نتي مزيانة؟
ليلى طفات التلفون :اه اه مزيانة
سهيل: ليلى الا عندك شي مشكل قوليلي نقدر نعاونك
ليلى: لا معندي حتى مشكل
سهيل كان متأكد باللي هي خايفة من شي حاجة ولكن مبغاش يضغط عليها
سهيل: اوكي انا غنمشي غنخليك تخدمي خدمتك دبا
ليلى: اه
سهيل خرج من المكتب وكيفكر كيفاش غيعرف شنو واقع لليلى خصوصا هي مبغياش تهضر
ليلى جلست فالمكعب وهزات تيليفونها وبقات كتشوف فالميساج و صونات على النمرة اللي مسيفطا ليها الميساج
ليلى : الو؟
**: ليلى يا ليلى
ليلى: شكون نتا؟
***: ههه واش بنيتك وكان بغيتك تعؤفيني وكان قتلك من الاول
ليلى: اوكي شنو بغيتي ؟
***: بغيت نعاونك فعائلة ارسلان
ليلى: شكرا ولكن انا ممحتاجاش لك
***: ليلى يا ليلى هذا الجرأة و الغرور اللي فيك هما اللي غيخرجو عليك مهم الا قبلتي على العرض ديالي غتجي لهذا البلاصة اللي غنصيفط لك مع 11 ديال الليل
ليلى: مجاياش وممحتاجاش منك تعاوني وهذه آخر مرة تعاود تتاصل بيا
***: ويلا قلتلك باللي عندي الدليل بان قدير هو اللي قتل عائلتك و اللي يقدر يدخلو الحبس للأبد
ليلى: كيفاشش؟؟
**: فكري مزيان
ليلى: الوو الووو عفاك جاوبني عفاكك... ضربات يدها بجهد مع الطابلة حتى رجعات حمرة
ليلى بقات كتفكر واش تمشي او لا هي الحاجة الوحيدة اللي خايفة منها هو انه يكون هذا فخ اما حاجة اخرى لا
شافت فالتلفون لقات بلي الادريس وصلاتها هزات الملفات من فوق المكتب و بقات كتخدم و بكثرة مكانت معصبة كملت الملفات فمدة ثلالة او اربع ساعات ووجدات التقارير واتاجهت لمكتب سهيل دقات فالباب
سهيل :تفضل
دخلات ليلى : موسسو سهيل انا جبتلك التقارير
سهيل باستغراب : كاملين!
ليلى: آه
سهيل: اوكي عطيني نشوف
ليلى عطاتو التقارير وبقا كيشوف ولقا كلشي مضبوط وبقا غير كيشوف و طلع عينو واول حاجة جات فيها عينو هي يدها
ليلى شافتو شاف فيدها خباتها بيدها الاخرى
سهيل : اوكي ليلى التقارير كلهم مزيانين دبا الا مبقاتلكش خدمة اخرى غتجي معايا غنمشيو نديرو لقاء مع شركة اسيوية
ليلى اوكي غنجيب حوايجي ونجي
سهيل: اوكي
سهيل بقا كيفكر فشنو مخبية ليلى او بالضبط شنو اللي مخليها خايفة لهذا الدرجة لان ليلى اللي كيعرف مكتأثر بوالو
ليلى مشات هزات صاكها و ايباد ديالها و مشات عنده
مشاو للاسنسور
ليلى رغم خوفها من الاسنسور متسوقاتش
سهيل : انا رسلتاك البروجي راجعيه منين نكونو فالطريق
ليلى: اوكي
جبدات الايباد
وصلو للطابق الارضي مشاو ركبو فاللوطو وصلهم الشيفور لواحد الاوطيل كبيير ليلى كانت قرات اهم النقط على البروجي و هبطو بجوج هي وسهيل
سهيل: هذا الناس كيبغيو الدقة فالخدمة كنبغيكش تسهاي او تغلطي حداهم
ليلى : اوكي موسيو سهيل
دخلو للاجتماع كانو تما رجال اعمال اسيويين وكان تما مترجم
سهيل عرض عليهم الفكرة ديالو
وهما عرضو الفكرة ديالهم
كان بيناتهم تعارض فالافكار لمدة ساعات وهما كيتناقشو حتى تدخلات ليلى وكلشي لتافت لها سهيل كان خايف لا تقول شي خطأ لانه رغم انها قارية هذا الشي ولكن هذا الخدمة كتطلب خبرة
ليلى تدخلات بحل وسط اللي كيجمع الفكرة ديال الطرفين الاسويين عجباتهم الفكرة وحتى سهيل و تافقو على المشروع و سنياو العقد و خرجو من الاجتماع
ليلى شافت فالساعة لقاتها 20:15 و بقات كتفكر كيفاش غتمشي لvanity و فنفس الوقت تتلاقا مع مول الاتصالات اللي كتجيها قررات انها تتصل بيه تبدل الموعد بيناتهم
جات غادية
سهيل: فين غادية؟
ليلى: هانا جايا
سهيل جاه الفضول مشا لحق عليها كانت خرجات لتيراس بقا واقف حدا الباب
ليلى صونات على ديك النمرة
***: شنو بدلتي رأيك وقررتي تجي
ليلى: اه غنجي ولكن منقدرش نجي فداك الوقت اللي قلتيلي
***: اذن نساي الدليل
ليلى: لا عفاك نتلاقاو غذا حيتاش انا خدامة فداك الوقت
***: لا اليوم او لا ابدا
ليلى: اوكي من بعد منخرج من الخدمة
***: معامن الساعة
ليلى: كنخرج مع 1 نتلاقاو مع1:30
***: اوكي غتجي واحد اللوطو تاخدك من حدا vanity
ليلى: اوكي
سهيل بعد من حدا الباب وبقا كيفكر شكون هذا الشخص اللي مهم لدرجة انها تلاقا معاه مع الوحدة دالليل
جات ليلى وراه
سهيل: جيتي
ليلى: اه غير كان عندي اتصال
سهيل: ليلى انت مزيانة؟
ليلى: اه علاش
سهيل: اوكي يلاه نمشيو
ليلى كتسنا غا فوقاش يكمل النهار باش تمشي تتلاقا مع داك مول الرقم المجهول
من بعد ما ركبو فاللوطو سهيل طلب من الشيفور يوقفو فنص الطريق حدا واحد الكافي
ليلى شافت فيه بتساؤل
سهيل : مغتجيش
هبطات ليلى وتبعاتو جلسو فواحد الطبلة كتطل على البحر
سهيل طلب قهوة أما ليلى خدات غير الماء
سهيل: ليلى بغيت نهضر معاك
ليلى باستغراب : طبعا موسيو سهيل
سهيل : بلا موسيو دبا كمل الدوام ديالك تقدري تقوليلي سهيل
ليلى : اوكي تفضل
سهيل: نتي خايفة من شي حاجة؟
ليلى: لا مناش غنخاف
سهيل: ليلى شوفي انا حاس بشي حاجة فشكل بحالا نتي خايفة من شي حاجة او هاربة منها ، انا بغيتك غير تعرفي انه انا هنا الا حتاجيتي شي حاجة
ليلى(كتفكر *شفتي كتبقاي ترجفي وتصفاري غا بحدك حتى عاق بيك بلي مخبية شي حاجة مكتعرفيش تحكمي فراسك غتخرجي علينا و نصدقو حاصلين قبل منبداو * )
سهيل: ليلى
ليلى: اه شكرا سهيل ولكن معندي حتى مشكل غير مع اول نهار خدمة عليها واقيلة
سهيل تعصب لانه هو متأكد بانها هي فمشكل ومبغياش تقول وهو باغي يعاونها وهي ممخليالوش فرصة
سهيل: نمشيو
ليلى: اه
خرجو من الكافي سهيل طلع فاالوطو ليلى بقات برا
سهيل: مغتجيش؟
ليلى : انا غنمشي فتاكسي
سهيل: علاش
ليلى غنمشي لعند صحبتي لكافي
سهيل: انا نوصلك
ليلى: ماشي طريقكم
سهيل: لا غاديين من تما
ليلى اوكي
طلعات وبقا كيشوف فيها وهي كتشوف فالسرجم وحاطة تلفونها حداها حتا وصلها مسج
سهيل لاح عينه ولكن هي خطفت التلفون دغيا
لقات هداك المجهول مسيفطلها مسج فيه: " علاش سهيل خايف عليك لهذا الدرحة واش صافي طاح فالشبكة" ليلى حاولت متعطيش ردت فعل ولكن واخا هكاك يديها كانو كيرجفو ووجهها بياض بالخوف لانه هذا المجهول قريب ليها بزاف لدرجة سمع هضرتهم فالكافي
سهيل شاف فيها وعرف باللي وصلها شي حاجة اللي خوفتها ولكن مسولهاش حيت اصلن مغتقولوش
وثل سهيل ليلى للكافي ديال منار و شكراته ليلى
هبطات مشات عند منار كتجري وبقات معنقاها لمدة طويلة
منار: مالكي
ليلى: شش غير بقاي هكا
منار عنقاتها و من بعد جلسو
منار: ليلى شنو واقع
ليلى: غير عييت شوية
منار: ليلى عفاك ريضي هدشي
ليلى: لا امنار منقدرش ميمكنش
منار :ليلى انا خايفة عليك
ليلى: حتى اناخايفة انني مناخدش حق واليديا
بقاو جالسين منار وليلى حتى جا الوقت ومشات ليلى للدار باش توجد لراسهاوتمشي لvanityلبسات كيفما فالصورة واتاجهت ل vanity
دخلات فهد كان خارج : ليلى جيتي بكري غمزها ومشا كان عنده اجتماع مع سهيل و شي رجال أعمال
فوسط الاجتماع صونا تلفون فهد شاف باللي ليلى طلب الإذن وناض
بعد شوية على الطبلة :الو ليلى
سهيل سمعه
ليلى:موسيو فهد سمحلي عيطتلك فهاد اليل ولكن عفاك بغيت نخرج شوية بكري
فهد: اوكي ليلى تقدري تخرجي
رجع للطبلة
سهيل:شنو وقع
فهد:ليلى طلبت الاذن باش تخرج
سهيل تفكر باللي غتلاقا مع شي حد
سهيل: غمز فهد انت كمل الاجتماع انا غادي
مخلاهش حتى يسولو ومشا دغيا طلع للوطو حل الكوفر جبد منه السلاح هو مكيستعملهش ولكن ديما عنده
سهيل:اوف ليلى فين وصلتيني
مشا دغيا لvanity لقا ليلى خارجة مع الباب وشافها كتدور فعينيها كانت واحد اللوطو واقفة تما كلها كحلة صونات جوج مرات ومشات ليلى ركبات
سهيل ستناهم تا سبقوه شوية وتبعهم
بقا تابعهم من بعيد وشافهم باللي غاديين للخرجة ديال المدينة
عند ليلى طلعات النهار كامل وانا كنستنا هذا اللحظة خرجات بقات كتقلب بعينيها على اللوطو شافتها مشات ركبات فاش ركبات غمضولها عينيها تمشينا مدة طويلة بزااف واحد اللحظة حسيت باللوطو وقفات هبطني واحد وبقا كيمشيني حسيت براسي كنعرف هذا الانسان اللي واقف حدايا هذا الريحة مغريباش عليا شي حد كان واقف من وراها حلها عينيها وطلعات عينيها لفوق باش تشوف وجه هذا الشخص اللي واقف حداها 🔥🔥
عند سهيل
سهيل بقا تابعهم حتى وصلو لواحد المستودع ووقفو شافهم مهبطين ليلى وعينيها مغمضين كان باغي يمشي ياخدها منهم ولكن عرف الا دار اي حركة يقدرو يقتلو ليلى حيت كلهم مسلحين ولكن ليلى جات هنا بارادتها شنو اللي يخليها تجي عند ناس بحال هادو
ليلى طلعات عينيها
أيوب: عقلتي عليا
ليلى حسات براسها مكلخة لانه لعب عليها وجابها تا لعنده برجليها
ليلى الخوف ركبها لانه آخر مرة تلاقات بيه كانت موجهة السلاح لوجهه ولكن واخا هكاك تصؤفات كانها مخيفاش وهادي اكثر حاجة كتتقنها ليلى
ليلى: اه عقلت عليك فين هو الدليل
ايوب :ششش مازال فين كنا خليناها اخر مرة خلينا نبداو من تما
جرها ايوب من يدها ودخلها لواحدالكاراج كبير وليلى كتحاول تفلت من يديه اما سهيل كيشوف من بعيد وماعرف ميدير فديك اللحظة سهيل كان كيحس بيديه مريوطين مقادر يدير حتى حاجة عيط لفهد و طلب منه يجيب معاه شي رجال فهد مفهم والو ولكن نفذ داكشي اللي طلبو سهيل
ايوب دخل ليلى لداخل
ليلى: شنو بغيت ياك اتفقنا فالتلفون انك غتعطيني الدليل الا جيت
ايوب : نتي مكتخافي من حتى حاجة علاش؟
ليلى: ونتا مالك عطيني شنو بغيت
ايوب : لا لا ليلى ماشي بهذه السهولة غتنفدي هدشي اللي غنقولك من بعد نقدر نعطيك الدليل
ليلى:شنو بغيت
ايوب: اجي معايا
ليلى دخلات معاه لواحد البيت
ايوب :جلسي
جلسات ليلى وبقات كتشوف فيه
ايوب :الا بغيتي الدليل خاصكي تكوني جاسوسة ديالي
ليلى: شنو!
ايوب: غتقربي من عائلة ارسلان كثر وكثر حتى تخليهم يتيقو فيك وطبعا من سهيل وطريق سهيل اسهل بزاف
ليلى: شنو كتقصد
ايوب: مديريش براسك معارفاش سهيل معجب بيك
ليلى: اش كتخربق هو مدير ديالي
ايوب: نتي واقيلا مكتشوفيش راسك فالمراية راه غير الشوفة فيك كتخليهم يذوبو
ليلى: يذوبو؟ شكون
ايوب: فهد وسهيل وانا متأكد عداوتهم قريبا غيتعاداو بسببك
ليلى: انت غاكتخربق
ايوب : ليلى نتي غتقربي منهم بجوج غتلعبي بيهم باش تعطيني معلومات اكثر
ليلى: الا موريتنيش الدليل مغنعطيك لا معلومة لا نص
يتبع...🔥