ليلى وقفات: نتا باين معندك حتى حاجة فيدك غير كتضحك هليا جايبني حتى لهنا انا غادية
ايوب جبد السلاح وحطولها فراسها جلسي مازال ما ساليت معاك
ليلى: هههه الا بغيت تقتلني قتلني ولكن الا مكنتيش غتقتلني خليني نمشي
ايوب : واش نتي مريضة ولا شنو معندكش شي حاجة سميتها الخوف
ليلى: لا ومغتخلعنيش بالموت
ايوب: واخا جلسي نهضرو
ليلى:اوف اوكي
جلسات وفهد وصل مشا
فهد:سهيل علاش جبتينا هنا
سهيل: شش لداخل كاينة ليلى وهذا الرجال جابوها حتى لهنا
فهد: شنوو!! غنقتلهم كاملين ميمكنش نخليهم يآذيو ليلى
سهيل:راه هي ركبات معاهم بخاطرها
فهد: واخا هكاك مغنخليش شي حاجة توقع لها
سهيل: غنستناو افهد باش منلقيوش حياتها للخطر
فهد: نستناوهم يقتلوها؟
سهيل: منظنش غيقتلوها وكان كانو غيقتلوها متجيش عندهم برجليها
فهد: اووف ليلى اووف
شافو ليلى خارجة
فهد: هاهي خرجات
سهيل: شنو وقع لداخل وشنو كدير مع هذا الرجال
فهد : معرفتش ولكن باينة كيهددوها
سهيل: آه وهذا الشي علاش كانت خايفة البارح واليوم
ليلى ركبات مع السيارة اللي جات فيها ردوها حتى لدارها و فهد وسهيل كانو متبعينهم من بعيد
ليلى فاش هبطات جلسات حدا الدروج ديال الدار وبقات كتفكر فالهضرة اللي قالها ايوب وواش غتقدر تخون ثقة فهد وسهيل و تلعب عليهم او تتخلى على الانتقام ؟
فهد وسهيل
فهد: دبا شرحلي شنو واقع
