حذيفة وهو ينظر لغياث:هو انا ممكن ابقي في الفريق ده اصل انا عاوز ابقي مع يامان
يامان:يا بني هو انا خلفتك ونسيتك وانا معرفش
حذيفة بشهقة نسائية اصيلة:ايييييه نعم يا خويا هو انت تاخد غرضك مني وترميني بعدين
فجاه سمعو صوت صراخ خلفهم افزعهم
:ااااااه يا قوم لوط يا كفرة
انتفض حذيفة من مكانه والتفتوا جميعهم الي الصوت
حذيفة:قطعتولي الخلف الله يلعنكوا
يامان بتعجب:مين دول؟؟
غياث بصدمة:غدير!!!!!!!
وجدوا ايهم اتي من خلفهم وهو ينظر اليهم
ايهم:غدير وراما عندنا هنا ده ايه الهنا ده كله
راما بصوت جهوري:هنا هنا ايه يا ابو هنا قال هنا قال يا كفرة ياقوم لوط ان ما بلغت عنكم بوليس الاداب...............
كتمت غدير فمها قبل ان تكمل واقتربت من اذنها وتحدثت دون ان يسمعها احد:سيكاها يا برعي
كتمت ضحكتها ورفعت انظارها وجدته ينظر لها بحب وضعت وجهها في الارض خجلا و نظر كل من العشاق الي معشوقته ولاكن كانت هناك اعين يامان التي لم تغفل عنهم ابدا ولكن دخلت يسري وقاطعت نظراتهم
يسري:ممكن انتباه هنا في حاجه مهمة لازم الكل يشوفها
انتبه لها الجميع ولكن صدم كل الحاضرين فور رؤيتهم ل..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!؟؟!!!!#بقلمي :عاشقة الفردوس
أنت تقرأ
اسرتني ملتزمة
General Fictionهي :انت غامض ولكن مهما كان قلبك من صخر فبحبي سوف يلين 💜💜💜💜 هو: انا لم اكن لاعترف بالحب انا من كنت اؤمن بمقولة "وجودكم نجمه في السماء وغيابكم افضل لاني احب السماء صافيه" اصبحت اؤمن بمقولة "لا استطيع العيش بدونك" صدقت قول الله "ان كيدهن عظيم"😉😳