ادم وهو علي نفس هدوه ....
امم وانتي بقا جيلنا دلوقتي علشان نلحق بنتك مين البلتجي دا مش كده يا......خالتينظرت اليه امال بصدمه وجاءت للتحدث لكن ادم قال بهدو شديد ....
مكنتش متوقع ابدا الشبه دا بينك وبين امي كان منظرها نفس منظرك دلوقتي قبل ما تموت سبحان اللهعملت امال انها فعلا اخترت الشخص الخطا لكي تترجاه فاغمضت عيونها وهي تبكي ثم نظرت اليه وقالت ببتسامه بسيطه ....
واضح ان مريم سبت نسختها المصغره في البيتوهنا ادم لم يعد يتملك بهدو فقال بغضب شديد وصوت عالي ....
متجبيش اسمي امي علي لسانك مره تانيه انتي فاهمهاغرقني في بحر عشقه