رواية مغتصبة لكن ... من تأليف لينا فرابي

فصل الأول. كابوس

رواية مغتصبة و لكن ...
فصل الأول
ريدما شارما:
هذا اليوم بالنسبة لي  أجمل يوم  في حياتي التي  تتمناه كل فتاة ولا و هو ليلة العمر (زفاف )يكون كل احبابك سعيدين لأجل حياتك  زوجية  بالأخص أن كنت  ذلك الشخص الذي تتزوجين به حبيب عمرك  وصديق طفولته  لكن   كل شيء
فستاني الأبيض سيصبح لونه  أحمر مليء بالألم والحزن مند هذا اليوم
فانش راي سينغانيا :
انا فانش  راي سينغانيا البس حلة  العريس رغم انه ليس عرسي لكن سأخرب  عليهم حياتهم إلى الأبد للدرجة عائلة شارما لن تنساه اجيال القادمة  ؛ وقمت بالقاء  الوشاح على وجهي لأنني مشوه  رغم أنني لست مشوه قلب  لكن المجتمع  لايرحم  انا ملك الإقتصاد  ابتسم ابتسامة 😁 انا ذاهب  إلى زفافي
أثناء  غرفة ريدما شارما
عمها لريدما :  يلا باابنتي  ريدما نكتب كتابك على مستر كابير 
ريدما بلهفة : عمي يلا ننزل ونتم  الزفاف 😁
في غرفة  العريس :
جاء مكالمة هاتفية  إلى كابير من ملك الإقتصاد
فانش : شاهد الفيديو واستمتع به
كابير يرى الفيديو وهو بعرق   بخوف
كابير بقلق : آسف بليييز ماذا تريد مني ياملك ؟
فانش : أفعل ماتريد الشرطة جاية إلى عندك ...
كابير قفل الهاتف بحث عن المسدس ليفرغه به  على أن يدخل  إلى السجن 💔مات منتحرا
دلف ابوه بصدمة : كااااابير لماذا ؟جائته  سكتة  قلبية ...
اما في الأسفل دخلت الشرطة  تبحث عن سيد  كابير شارما وبدأو بالبحث عنه لكن الجميع عندما خرجت جثة كابير وجثة  ابوه بدأوا بالبكاء والانهيار اما ريدما فسرعت إلى جثة كابير لكي تستيقظ لكن فستانها الأبيض تحول  إلى لون  الدم 😭😭 
رديما: لماااااااااااذا ؟
تتبع