رائِحة غلي عِيدان الڨانِيلْيا تعبَق بالأنحَاء و
صَوت قطف ثِمار الفراوِلة مع فحيحُ الرياح
و تطاير خُصلات الشعر وقتها يُعيد الراحِل من نِصف طرِيقه، تتلخص الأحاسِيس الجميلة فِي شكل الكعكَة النِهائي فترةَ إعدادِها، فيُصبح لطَعمها طعم مُختلف، و لرائحتها عبق مُختلف، كأنها اكثر حلاوة من ذي قبل! .. وحده الذي أعدّها بحُب سَيشعر بذلك و، كذلك انا، أحُب إعداد كعكة مِيلادي بنفسي، أحب رُؤية الكريمة مع قطرات من الملون الأحمَر و حَبات الفراوِلة و أزهار الڨانيليا علىٰ كعكتي الوردية
و أخيرًا كي يتسنىٰ لي دَعوة الأحباب لهذا التاريخ المُحبب أليسَ التاسع من فِبراير؟ إذًا لاشك انه يَوم كعكة الڨانِيليا❥
أنت تقرأ
فِبرايِر
Короткий рассказفُقَاعات حمام الڨانيليا الرقِيقة .. السُحب الوَردية الهادِئة النُزهات المُتأخرة تحت أشعة الشمس اللطيفة .. التاسِعُ منه و كعكة الفَراوِلة مع شمعَة عِيد المِيلاد .. رسم قُلوب الطبَاشير على الخرسانة .. الإستِيقاظ في حُضنٍ دافئ من البطانيات الناعِمة...