فِبرايِر 2022
عادَ فِبرايِر أخيرًا و عادَت الطمَأنِينة تكسُو رُوحها ، فقَد مَّرت أغلَب شهُور 2021 ثقِيلة الوَطأة علىٰ قلبِها المُرهَف ، أهلًا بالبَهجة و الجَمال، أهلًا بفِبرايِر المُلتَهِب ، أهلًا بعامِها الجدِيد بالتِسعة عشرَ رَبِيعًاً ، أهلًا ب365 فُرصة جَدِيدة آمَال جَدِيدة، أهلًا بالتاسِع مِنه الذِي سَيتبَدد دَاخلِها دومًا حتىٰ المَشِيخ حتىٰ الهَرم، آنْ الآوَان لتأذن للزهورِ أن تَتَفتح ،شُباط، فِيفرِي ، فِبرايِر ، كُله و كُلها سُكَّر🤍"
أنت تقرأ
فِبرايِر
Short Storyفُقَاعات حمام الڨانيليا الرقِيقة .. السُحب الوَردية الهادِئة النُزهات المُتأخرة تحت أشعة الشمس اللطيفة .. التاسِعُ منه و كعكة الفَراوِلة مع شمعَة عِيد المِيلاد .. رسم قُلوب الطبَاشير على الخرسانة .. الإستِيقاظ في حُضنٍ دافئ من البطانيات الناعِمة...