اسعد يوم في حياتي ...

1.5K 64 36
                                    

حضنت آماليا بيلا مردفه (حفيدتي لقد كنت انتظر هذه اللحظه لـ احتضنك )اردفت بيلا فاتحة عيناه على وسعهما مردفه بصدمه (ك...كيف علمتي)..............

من هو دانيل؟
وماقصة تلك الاوراق والوثائق
وماهو سوء الفهم الذي فرق ڤكتوريا عن والدتها ؟

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
[ملاحظة قبل القراءة سأوضح ايمالانا هي ام ڤكتوريا ،اما آماليا هي ام ليو بمعنى اصح كلتاهما جدت بيلا ] وبس استمتعو بالقراءة
.
.
.

ها انا اراها مره اخرى لم تكن لمره او مرتين بل الكثير من المرات ،ارى تلك الملاك التي  لاتفارق احلامي ،ارى جمال عيناها الكبيرتان ذات اللون الازرق كـ زراق السماء والبحر 

انفها الصغير ،خديها المحمرالذي يجعل منها لطيفه ويشدني لمداعبته ،اما عن شفتاها الكرزيه الجميله التي اشتهي تقبيلها نعم اقبلها لكن في احلامي ،فكها الحاد ،

وجهها الجميله اما عن جسدها فانا لاعرف كيف شكله فهيا تاتي بملابس بيضاء واسعه لكني ايقن ان جسدها جميل حتى لو لم يكن سيعجبني بكلتا الحالتين ،اقتربت منها

انها تبتسم مااجمل تلك الابتسامه اقتربت وكدت ان اقبلها ،دانيل ،ماذا انها تنادي اسمي فجأه اختفت ماذا اين هي ،فتحت عيناي ولم يكن سوى حلم نظرت للخدامه التي قاطعت حلمي

اردفت بغضب (انتي مطروده ) خرجت الخادمه تبكي ،كيف تجرأت وأيقظتني من حلمي في الواقع انا واقع في حب فتاة خياليه لا اعلم من هي على الرغم انه مؤلم الا انني لن اهتم اذا فقدت عقلي فانا بالفعل مجنون بها 

نهضت واول مافعلته امسكت بالفرشاه وبدأت ارسم ارسمها ارسم تلك الملامحه وكلما اشتقت لها انظر لتلك اللوحه التي رسمتها في الواقع لم تكن تلك الرسمه الوحيد بل العديد من الرسمات

نهضت واول مافعلته امسكت بالفرشاه وبدأت ارسم ارسمها ارسم تلك الملامحه وكلما اشتقت لها انظر لتلك اللوحه التي رسمتها في الواقع لم تكن تلك الرسمه الوحيد بل العديد من الرسمات

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعد ان انتهيت امسكت بقماش باللون الابيض ووضعتها على الرسم ثم اخذتها لغرفه السريه غرفة الرسم الخاصه بي..........

—————————-————————————————-

*  p.o.v Bella*

ماذا هل علمت من انا من اخبرها ماذا عن خطتي التي خططت لها قاطعتني اماليا بينما تفصلت العناق (اعلم ماذا ثم ثم هل انتي بخير حفيدتي )امسكت يدي  ونظرت اليها واردفت بقلق(مابها يديك )

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 09, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ملكة الظلامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن