كانوا يظنوا بها الضعف... لكنها قوة... ظنوا بها السوء... لكنها الحسنة... ظنوا بها انها لعنه على قطيعهم.... لكنها مخلصتهم من الحرب... ظنوا انها جبانه.... لكنها شجاعه... ظنوا انها تهاب اي شيئ في الحياة.... لكنها لا تعرف معنى للخوف في قاموسها....و لكن ا...
💜 استغفر الله واتوب إليه 💜.. .....................
*كيان pov*
كنت انتظر لقاء حدفي...لكن لم اشعر بأي شيئ..و هنا فتحت عيني و انا اسمع صوت يقول.."كيف تتجرئون و تقتربون منها..."..كانت صدمه لهم و لي فقد كان هناك شخص غريب يقف امامي و كان يتصدى للخناجر التي كانت سوفه تصيبني بمهارة و يبعدها دون ان يخدش حتى...لا اظن انني اعرفه.....و هنا ازال غطاء الرداء الخاص به...و قد كانت فتاة..و قد كانت ترتدي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..و لكن كانت غريبة ولا اظن انني اعرفها من قبل...و هنا سمعتها تقول..."إذا تجرأ احد منكم ان يقترب منها سوف اقوم بتصفيته...و اودعه لداخل الجحيم..."...و هنا رأيت احد الحراس يتكلم بأندفاع و هجوم و يقول.."كيف تتجرأين انتي و تهددين حراس مملكة العنقاوات..."....اووه نسيت ان اخبركم بشيئ...ان فئة العنقاء تعدت السيرين في الغرور...فهم يمتلكون غرور يصل لدرجة انكم تتمنون ان تقتلوهم جميعاً...و لكن هنا افقت على صوت هذه الفتاة و هي تقول.."سوفه اريكم كيف تجرأت.."..و هنا رأيتها تخرج سيفان من خلفها و تتقدم ناحيتهم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..بدأت اراها تتقاتل معهم..و هنا سمعت كينا و هي تقول لي.."كيان...على ما اظن يجب علينا مساعدتها..لقد انقذت حياتنا.."..."معكي حق كينا..."..كينا معها حق..يجب علي رد لها الدين...لقد انقذت حياتي..لهذا سوفه اساعدها..و هنا سمعت صوت كينا و هي متحمسه و تقول..."و انا أيضاً سوفه اساعدكي..."...و مع نهاية كلامها رأيت طاقة كبيرة تلتفت حولي و تملئني بقوة و عيني تشع بالون ازرق..و هنا ابتسمت بتسلية و قلت لكينا.."مستعدة كينا..."..."هيا كيان..".. .............
