البارت الثاني

17 11 3
                                    

هالو
كيف الحال

يلا نبدأ

بدأت السماء تمطر بغزارة . . . . فذهب إليها ديفيد بقمت برودته ، ومن ثم حملها . . . وقال ف نفسه ما هذه المشكلة التي وقعت لي . الآن أين منزلها لا يوجد حل آخر إلى أن تأتي معي إلى منزلي.

وذهب إلى بيته ووضعها في غرفة الخاصه، وألقى بها على سريره . . . . .
بعد دقائق . . . بدأت إرينا تفتح عينيها ، نظرة إلى ارجاء الغرفه ، اصابتها الزعر الانها لا تعرف
أين هي، ذهبت مباشرة إلى الباب وهي مزالت
لا تقدر ع المشي، أمسكت بمقبد اليد وكانت
ستفتحه الافجاةً سمعت صراخا وضجيجا .

كان صوت ديفيد ووالدته عاليا جدا
كانت تقول والدته: انت مصاص دماء كيف تأتي بفتاة إلى هنا.

ديفيد: أمي ارجوك لست بمزاج جيد.

سمع ديفيد صوتا من غرفته، فذهب مسرعا إلى غرفته، ف صدم ب إرينا قد سمعت كلام أمه.

إرينا بخوف: ااانننتت مصصااااص دمااااء، وسقطت من شدت الخوف مغمى عليها.

تنهد ديفيد بغضب، حملها ووضعها على السرير  وأغلق الباب بالمفتاح.

والدة ديفيد: والآن ماذا ستفعل.

ديفيد بغضب: لم يكن لدي خيار آخر ولاتهتمي، ساتولى أمرها.

إرينا
رأسي سينفجر، آه لقد تذكرت، ماااذااا أنا في بيت مصاصي دماء، يجب علي أن أهرب بأسرع وقت قبل أن أكون فريسة لهم.

وقفت لتبحث عن مخرج لاكن لا جدوى  فالباب
مغلق من الخارج  ولا يوجد أي نافذة هنا.

إرينا ف نفسها: لماذا أكلت ذلك الطعام المسموم، لولاه لما كنت هنا.
قاطع حبل أفكارها  صوت الباب يفتح، فإذا بها
تصرخ أرجوك لا تقتلني . . .

تنهد ديفيد من غبائها وأغلق فمها بيده.

ديفيد ببروده: اهدئي أيتها الغبية ومن قال لكي
انني سوف سافتلك.

إرينا وهي تبعد أيدي ديفيد وتدفعه إلى
الوراء: أيها السفاح.

ديفيد ببروده: بحقك السفاح ما هذه البنت
غريبة الأطوار .

إرينا: ماذااا . . . انظروا من يتحدث أنا أصبحت غريبة الأطوار.

ديفيد بصوت عالي: حسنا حسنا أصمتي.

إرينا: ولماذا تصرخ، من تضن نفسك.

ديفيد بصوت عميق ومخيف: ملك مصاصي الدماء

ملك مصاصي الدماء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن