.
.
Vote & comment bbys." سفِيرة العلامَة التِجارية للفِتنة و الخِيانَة قَادمة " أردَف تَايهيُونغ بِنَبرة أقلُ ما يُقال عنهَا ساخِرة و بِشدة نحُو أونهَا التي قَد خَرجت للتُو مِن غُرفتها المُشتركة مع جُونغكوك تَجُر ورأها حقِيبتهَا .
تَقدمت أونهَا من جُونغكوك بإرتِباكٍ تارِكتاً حقِيبتها مُمسِكتاً بـ يَده مع القُول " أنا أسفَة جُونغكوك ..أنا حقاً أسفَة ، هل سـ تتَصِل بِي؟ "
جُونغكوك سَحب يَدهُ بعُنف منهَا مع إدارَة ظَهره لهَا و الهَمس بـ أذن تَايهيُونغ بـ " لا "
" لا " أعَاد تَايهيُونغ هَمسة جُونغكوك بإستفزَاز ناحِية من كَبحت غيضهَا بصعُوبة قائِلتاً " ليَكُن الرَب معكَ ..معكُما ." أشرت لهُما نهَاية حدِيثهَا جاعِلتاً مِن الاتنِين ينظُران لبعضِهُم بغرَابة.
أتت لـ تَايهيُونغ فِكرة و حسناً سـ يُجَن إن لم يُجربهَا خصِيصاً أنهُ الوقت المُناسِب و لا يُمكِنه تفوِيتُ الأمر.
" أونهَا !" إبتَعد تَايهيُونغ مِن جَانب جُونغكوك واقِفاً بوَسط المنزِل صَارِخاً بـ إسم أونهَا التِي تَوقفت بـ صدمَة مِن أمره..
" خبِيثَة ، لعِينة ، شيطَانة ، فلتحترقِي بنِيران الجحِيم السابِعة ، إحترقِي هذه لعنة شَاب مظلُوم " أردَف تَايهيُونغ و هُو يؤشَر على أونهَا بينمَا جُونغكوك أمسَك به مُقيداً إياهُ بين دراعِيه فقد عَلم أن الصغِير هُنا قد شَاهد فلم جِيد و فَضل تجرِبته الأن.
" ماذا يجرِي هُنا ما خطبُه " قَالت أونهَا مُستغرِبتاً تغَير البُندقِي و كأنه قَد جُن و الأخيراً .
" أنه يلعنُك .." قَال جُونغكوك ناحِية أونهَا التِي إبتَسمت بسُخرية ، و كأنهَا لا تعلم.
" إرحلِي أيتُهَا الساحِرة الشرِيرة ، مصِيرك هُو الهلاك أذا فكرتِي خطِي خُطوة أخرى هُنا !" تَايهيُونغ حقاً قَد تَحمس بلعب دُور البطُولة بـ فِلمه الخَاص جاعِلاً مِن جُونغكوك يتنَهد للمَرة الألف لهذا اليُوم.
" أنت فعلاً إنسان غرِيب الأطوار .." إلتَفتت أونهَا راغِبتاً بالذهَاب بعد بَصق كلِماتها .
أنت تقرأ
هَذا صَعـبٌ عَلى قلْبِي | تُ،كِ.
Romanceالوَصف : الحُب ُيعطينا سَعادة لا تُوصَف و يَجعلُنا نَرى الدُنيا بـ ألوَانٍ زاهِية ، لكِنهُ يُؤلمنا أحياناً خُصوصاً عندما تتوَجهُ مَشاعِرنا نحُوا الشّخص الغَير مُناسب ، الشّخص الذِي لا يَشعُر بِوجُودنا. هنا يكُون الحُب مِن طرف واحِد ، و يَتحتمُ عَلي...