.
.اللهُم فلسطِين و أهَلها ، كُن لهُم عَوناً و نصِيراً♡.
Vote & comment bbys.
٨:٠٢ صبَاحاً.
أتَى الصبَاح و أفتَرشت الشَمس قلب السمَاءِ و أدلت بـ جدائِلهَا الذهَبية خيُوط أملٍ تَثنت على زُجَاج نَافِذة جُونغكوك بغُرور .
استيقظ جُونغكوك مُنزعِجاً مِن أشِعة الشَمس و لَم يَجِد أونهَا بِجَانِبه ، نَهض مِن فِراشه بَاحِثاً عنهَا و لم يَجد أثرهَا فَـ خَمم أنهَا قَد خَرجت كـ عَادة لهَا .
تَنهد بَينما يفَتح أغانيه المُحببة لقَلبهِ مُتجِهاً للمَطبخ بينَما يَرقص مُرفِهاً عَن نَفسهِ بـ طرِيقة مُضحِكة.
" أدخُل لِشقتك و أجدُك تَرقُص بـ سروَالِك القَصِير عَارِي الصَّدر !" أتَاهُ صُوتٌ عَميق مِن خَلفهِ يَستطِيع تَميزهُ مِن بَين الألَاف ، إلتَفت جُونغكوك نَاحية مَصدر الصَوت لِيَجد تَايهيُونغ يُكافِح مِن أجل إمسَاك نفسِه عَن الإنفجارِ ضَاحكاً.
" مرحباً .. " قَال جُونغكوك مُحرجاً بينمَا يرتدِي التَوب الخَاص بِيه.
" مرحباً " خَرجت قَهقهات تَايهيُونغ بينَ كلامِه مُسبِباً إحرَاج جُونغكوك أكتَر مِن ذِي قَبل ليُردِف " تَفضل بالدخُول .. كُنت أمارِس اليُوغا "
" همم ، إذا سَمحتِ لِي بالقَول ..فـ أنتَ تَملِك بُنية جسَدية رائِعة و مُؤخرَة لَطِيفَة ." أردَف تَايهيُونغ بصراحة تَامة نَاحِية جُونغكوك الذِي نَظر بِعَدم تَصدِيق مُتمتِماً بـ 'مُنحَرف' .
" أين هِي أنِسة المَلابس الضَيقة؟ " قال تَايهيُونغ بينَ ضَحِكاته ليُجِيب جُونغكوك بينما يَنظُر لهُ "كانت أونهَا مُستَاءة جداً البَارِحة .."
" لمَا؟ هل تَم رَفضُ الشيك الذِي أعطَيته إياهَا؟ " أردَف تَايهيُونغ بِسُخرية واضِحة لِيُوقِفه جُونغكوك "أنت! أظهِر بَعض الإحتِرام!"
" لِسروالك القَصِير؟" تَنهد جُونغكوك بِقلة حِيلة لِيُقَرر سُؤاله على ما أثَار فضُوله " ما هذا؟ "
أنت تقرأ
هَذا صَعـبٌ عَلى قلْبِي | تُ،كِ.
Storie d'amoreالوَصف : الحُب ُيعطينا سَعادة لا تُوصَف و يَجعلُنا نَرى الدُنيا بـ ألوَانٍ زاهِية ، لكِنهُ يُؤلمنا أحياناً خُصوصاً عندما تتوَجهُ مَشاعِرنا نحُوا الشّخص الغَير مُناسب ، الشّخص الذِي لا يَشعُر بِوجُودنا. هنا يكُون الحُب مِن طرف واحِد ، و يَتحتمُ عَلي...