بغداد يا هزج الأساور و الحلي
يا مخزن الأضواء و الاطيابِ
لا تظلمي وتر الربابة في يدي
فالشوق أكبر من يدي و ربابي
قبل اللقاء الحلو كنت حبيبتي
وحبيبتي تبقين بعد ذهابي
بغداد عشت الحسن في الوانه
لكن حسنك، لم يكن بحسابي_نزار قباني
٥٣
بغداد يا هزج الأساور و الحلي
يا مخزن الأضواء و الاطيابِ
لا تظلمي وتر الربابة في يدي
فالشوق أكبر من يدي و ربابي
قبل اللقاء الحلو كنت حبيبتي
وحبيبتي تبقين بعد ذهابي
بغداد عشت الحسن في الوانه
لكن حسنك، لم يكن بحسابي_نزار قباني