فتحت باب غرفتي واندفعت الى الداخل كالعاصفة. ومرة أخرى، كانت تلك المرأة المتلاعبة تسبب المشاكل.
ألقيت نظرة على ورائي ورايت رجلي يرتجفون من شعور غضبي بينما نظراتها ملتصقة على الباب انها تبدو كما لو انها على وشك الفرار في أي لحظة.
اريد شخص افرغ غضبي عليه!!! ولكن لا اريد تحمل العواقب.
جاء شخص تنحا بسرعة واغلاق الباب خلفي بهدوء، لي يهرب كفأر خائف ليطلب مني ذلك.
أفرجت عن هدير غاضب صغير، ومزقت يدي المخدوشة من مقبض السيف في ثوره من الإحباط حيث أنه أخيرا لا يوجد أحد لرؤيتي.
لقد وقع خطيبي ، كينتا ، الرجل الذي كان دائمًا بجانبي منذ اليوم الذي كنا فيه أطفالًا ، في حب امرأة من عشيرة معادية ... العشيرة المعروفة بالخداع والإغواء!
أعلم أن شفتيها الحمراء ممتلئة ومغرية ...
أنا أعلم أن صوتها يبدو سماويًا ...
أعرف أن هيئتها مغريه للغايه لكن لا تعاشر العدو! إنه قذر هذا غير مشرف!
أريد أن أطلق صرخة عاليه وأتحول إلى رماد، لكن المرأة قبل ان تصرخ. حدقت في الباب، استجمعت نفسي بثلاثة أنفاس عميقة قبل أن أعترف بدخولها.
"يدخل."
ألقيت نظرة أخيرة عليها وهي تدخل، وأراها ترتعش مرة أخرى عند انتباهي. يجب أن تكون شاكرة لأني احاول كبت نفسي من مزاجي السيىء هذا وليس من اجل (كينتا) أدير ظهري واذهب الي السيف الذي حما اسلافي وعائلتي افعل ذلك من اجل انا اكبت عضبي الشديد.
انتقل بخطوه بادره واذهب في مكان بعيد عن تلك المراه الغبيه.
لقد نظرت علي بي خلسه حسنا الغضب وشرب الكحول يوادي الي عواقب وخيمه وهي اول من تعاني من ذلك.
(هايمر) تملأ كأس الساكي الأبيض، وحالما تنتهي، أبتلعته كالنبتة المتعطشة للماء. أعلم أنه من غير اللائق أن تشرب وحيداً هكذا لكن لا يمكنني الاحتمال أكثر من ذلك ... خطيبي (كينتا) كان الرجل الذي وعدت به منذ الطفولة إنه رجل متوحش رجل عنيف ... و هائج. لكنه رجل بأجمل إبتسامة بدون حراسة عندما كنا بمفردنا رجل بقلب دافئ وغريزة طبيعية لحمايته، على الرغم من أن مزاجه غريب أحيانًا ... لكن هذا كان متوقعاً لرجل من عائلته. وهو ... إنه الوحيد الذي بقي لي واحدي.
لقد كنا معاً كل يوم أقسمنا أن نكون بجانب بعضنا للأبد انقذني من ساحة المعركة ومن جانبهم فقط ليبقيني على قيد الحياة ... أعتقد أنه سيخالف وعدنا لإمرأة كهذه، من أجل مغوية ... لا بد أنني توقعت منه الكثير يجب أن أفعل ما هو أفضل، لكن فقط لهذه الليلة.. أرجوك سامحني على الشرب وحدي هذه المرة.
أنت تقرأ
الشريره لن تجلب العار لعائلته
Fantasyريه، ملازم ساموراي سابق أعيد تجسيده في جسد فتاة تبلغ من العمر 8 سنوات، والتي تصادف أن تكون الشريرة الرئيسية في رواية رومانسية للفتيات الأجنبيات. شريرة قُدر لها أن تُعدم من قبل خطيبها ولي العهد بسبب القسوة تجاه بطلة الرواية. ولكي تتجنب الإعدام، يجب ع...