هاهي تدخل الشركه شركته الثالثه بعد ان بحثت ولم تجده في الاخريات تسير بخجل وتوتر بسبب كثره الموضفين ونضراتهم تنضر بتعجب لضخامه المكان لم تدخل المدينه من قبل او ترى بناياتها صدمت بملابس الموضفات الفاضحه بنسبه للملابس المحتشمه التي ترتديها
وقفت امام موضفه الاستقبال رادفه تسئلها
كارلا:سيدتي هل السيد يونغي هنا
الموضفه: اجل من انتي
اجابت تضر لها بتعلي وستهزاء
كارلا: انا اسمي كارلا اريد رؤيه السيد يونغي
الموضه: مكتبه في الطابق الاخير يمكنك اخذ موعد من سكرتيرته
كارلا: شكرا لك
اردفت متوجه الى الطابق الاخير تحديد المكتب وصلت للتجه نحو السكرتيره
كارلا: مرحبا هل يمكنني رؤيه السيد يونغي
السكرتيره: وهل لديك موعد مسبق
كارلا: كلا
اردفت بخجل
السكرتيره: اذن اسفه لا يمكنك الدخول
كارلا: هل يمكنك تحديد موعد لي
السكرتيره: كلا فجدول السيد ممتلاء
كارلا: اذا سانتضره هنا
اومئت لها السكرتيره غير عالمات بمن ينضر لهن عبر الحائط الزجاجي
مرت ثلاث ساعات والمسكينه كارلا تنتضر تخدرت قدماها بسبب الجلوس تشعر بجوع الشديد والتعب لاكن مابليد حيله
داخل مكتب يونغي
السكرتيره: سيدي هناك فتاه تنتضر في الخارج منذ اكثر من ثلاث ساعات
يونغي( ببرود):ادخليهابعد سماح السكرتيره لها دخلت بكل هدوء وخجل تقف امامه بكامل انوثتها اشار لها لتجلس مقابله بدون النضر لها حتى مركز بعمله مرت دقيقه ينتضر منها بدء الكلام
كارلا: سيد يونغي
اردفت بصوتها الرقيق الانثوي لم ينكر ان قلبه اهتز لنبره صوتها لاكنه ارتدى قناع البرود مكملا عمله
يونغي: تكلمي استمع
اردف بهدوء
كارلا: هل تقربنى او تعرف احد والداي
يونغي: كلا
اجابها بختصار دمعت عيناها لقد قطع خيط املها الاخير
كارلا: اذن لمى تكفلت بعلاجي
يونغي: مجرد عمل خيري
كارلا: حسنا شكرا لوقتك
لاحض الاخر نبرتها الباكيه ليرفع رئسه ينضر لها سحر بملامحها البريئه ونضراتها الحائره المتئلمه لاحضت نضراته لتنزل رئسها خجله بسرعه
يونغي: مابك
كارلا: لاشئ سيدي لاكن لا اعرف احد هنا ولا ادل الطريق لم ادخل المدينه من قبل وليس لدي اقارب
اردفت بئالم لتنزل دمعه من عينها اليسره محتها بسرعه بنامل يدها حمل الاخر سترته ومافاتيح سيارته لاحضته انه يريد الخروج لتقف ناويه الخروج بيأس
يونغي: الى اين
كارلا: ساذهب
يونغي: الحقي بي
اردف فاتح باب المكتب يخرج تلحق به تسئل
كارلا: الى اين
يونغي: الى منزلي
كارلا: كلا ذالك خطا انا لا اعرفك
يونغي: وهل الصواب ان تبقي في الشارع لا تقلقي لا اعيش وحدي لدي عائلتي معي
ضلت الاخرى صامته تتبعه بهدوء جاء احد موضفيه يعطيه سيارته ليركب وتركب هي جواره نضر الى شعرها الذي يسقط من المقعد من شده طوله اول مره يلاحضه شغل المحرك ينطلع بعدها بسرعه متوسطه اما هي ضلت تنضر الى الخارج من النافذه
بعد مرور خمسه عشر دقيقه
اوقف السياره امام منزل فخم ورائع تعجبت الاخر من جماله فكت حزام الامان لتنزل تتبعه بهدوء ليدخلا المنزل لتستقبلهم رئيسه الخدم
رئيسه الخدم:سيد يونغي السيده تنتضرك في الصاله
اردفت منزله رئسها بحترام لم يهتم لها الاخر اكمل سيره متجه الى الصاله تتبعه الاخرى وهاهم يدخلو الصاله وقفت السيده مين بنفعال تنضر الى كارلا
سيده مين: من هاذه يونغي
يونغي: انها الفتاه التي تكفلت بعلاجها ستضل هنا الى وقت خروج والدتها من السجن
اردف مجيبها بهدوء
السيده مين( بنفعال): وهل تريد فتح منزلي ملجا لهاذه القرويه
اردفت تشير لكارلا بسبابتها
كارلا: اسفه سيدتي ساذهب
اردفت تخرج لاكن اوقفها صوته
يونغي: كلا هي مسئوليتي وستبقى هنا
خرج والدته غاضبه تردف
السيده مين: هاذا ماكان ينقصني قرويه فقيره
كارلا: اسفه سيد يونغي لم اقصد التسبب بمشاكل
يونغي: لا تعتذري كثيرا ذالك مزعج سترشدك الخادمه لغرفتك
اردف خارجايتبع......
أنت تقرأ
لعنه مين يونغي
Romanceهو من اغنى رجال كوريا هي فتاه قرويه فقيره عاش حياه ملكيه عاشت بضلم وفقر تتكلم القصه عن الفارق الطبقي والمعيشي بين الناس