النهايه party11

8.5K 538 185
                                    

صباحا تدخل السيده مين الى غرفه يونغي لتنصدم فور رؤيتها له يحتضن كارلا نائمان معا كانهما عاشقان متيمان

السيده مين: يااا ايها الاحمق اردفت بصراخ ليفزع كل من كارلا ويونغي مستيقضان يونغي: ماذا هناك اردف بنعاس السيده مين : تحتضن تلك القرويه وكانكما عاشقان وتقول لي ماذا هناك اردفت بصراخ يونغي: وما شائنك انها حياتي واجل انا احبها اردف بغضب وصراخ السيده م...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

السيده مين: يااا ايها الاحمق
اردفت بصراخ ليفزع كل من كارلا ويونغي مستيقضان
يونغي: ماذا هناك
اردف بنعاس
السيده مين : تحتضن تلك القرويه وكانكما عاشقان وتقول لي ماذا هناك
اردفت بصراخ
يونغي: وما شائنك انها حياتي واجل انا احبها
اردف بغضب وصراخ
السيده مين: انا او تلك القرويه
اردفت بغضب
يونغي: هي بتأكيد ولا تقولي عنها قرويه مجددا
اردف ببرود
السيده مين: خذها واخرج من منزلي ليس امك بعد اليوم
اردفت بغضب لتخرج بعدها اما الاخر نضر الى كارلا التي مانت تنضر لهم وتبكي بصمت طوال الوقت ليحتضنها مقبلا رأسها
يونغي: لا تهتمي اذهبي لجمع اغراضك سنذهب لمنزلي
اردف ينزل من السرير نهايه حديثه اما الاخرى نهضت بهدوء تتوجه الى غرفتها في الحقيقه لا تملك اي خيار اخر سوى اطاعته وايضا لا تمتلك اي مشاعر تجاهه لاكن كفتاه بعمرها ومرت بضروف كهاذه تحتاج الى من يحبها بصدقةويحتويها ووجدت ذالك فيه اكمل الاثنان بعد نصف ساعه من جمع اغراضهم لينقلها الخدم الى سياره يونغي ويخرج ممسك بيد كارلا دون النضر الى والدته حتى

بعد ساعه كامله في الطريق استغربت لمى الطريق طويل هاكذا لاكنها تجاهلت الامر وضلت صامته الى حين وصولهم وها قد وصلا فعلا ليحمل عنها حقائبها ويدخلا
يونغي: اهلا بك في منزلك حلوتي
اردف ببتسامه
كارلا: لاكنه منزلك
اردفت تناضره بستغراب
يونغي: وماهو ملكي هو ملكك جميلتي
اردف يصعد بالحقائب الى الاعلى اما الاخرى بقيت تكتشف المنزل
يونغي: لذهب للتسوق بعض الاشياء للطهو
اردف من ورائها بعد ان وضع الحقائب في الغرف
كارلا: اوه حسنا هيا بنا
اردفت بهدوء ليسبقهي الاخر وهي تسير خلفه
وصلا الى السوبر ماركت اخذ يونغي عربه لوضعه المشتريات لاكن فاجأها بحمله لهل ووضعها داخل العربه
كارلا: الناس ينضرون
اردفت بخجل
يونغي : ليس مهم
اردف ليدفعها لحضات وهاهي صوت ضحكاتها يتعالى في المكان ترف يداها في الهواء مستمتعه بهاذه اللحضه

بعد ساعه كامله في الطريق استغربت لمى الطريق طويل هاكذا لاكنها تجاهلت الامر وضلت صامته الى حين وصولهم وها قد وصلا فعلا ليحمل عنها حقائبها ويدخلا يونغي: اهلا بك في منزلك حلوتي اردف ببتسامه كارلا: لاكنه منزلك اردفت تناضره بستغراب يونغي: وماهو ملكي هو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لعنه مين يونغيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن